واستنادا الى الشروط الجديدة التي وضعتها وزارة الصحة والتي سيبدأ تنفيذها مطلع تموز/يوليو الماضي، لن يسمح سوى للمهنيين الذين يعملون في مجالي الصحة والبحث، ببلوغ المواقع التي تحيل على دراسات وبحوث متعلقة بالجنس، على ما ذكرت الصحيفة الصادرة بالانكليزية استنادا الى متحدث باسم الوزارة يدعى يانغ.
ومن جهة ثانية ظل متعذرا بلوغ موقع "غوغل" بالانكليزية خلال ما يزيد على ساعتين في الصين، بحسب الصحيفة ايضا.
ولم يعلل هذا التدبير غير انه اتى على اثر ايقاف السلطات الصينية الاسبوع الماضي بعض خدمات محرك البحث "غوغل" اثر اتهامه بالتقصير في وضع فيلترات لحظر الاباحية كما يفرض القانون.
وتعهدت "غوغل" الصين بالعمل على "تنظيف" اي محتوى مبتذل تقدمه.
ولفت احد مسؤولي شركة العلاقات العامة التي تمثل "غوغل" طلب عدم الكشف عن اسمه الى ان "غوغل" الصين تلقت شكاوى في شأن صعوبة بلوغ "غوغل دوت كوم" من دون ان يعطي توضيحات اضافية.
غير ان خدمة نسخته الصينية "غوغل دوت سي ان" لم تتوقف، على ما اشارت الصحيفة.
وفي كانون الثاني/يناير، اطلقت الصين التي تضم اكبر عدد من مستخدمي الانترنت في العالم (ثلاثمئة مليون) حملة جديدة من اجل محاربة البذاءة على شبكة الانترنت.
وقررت السلطات اخيرا تجهيز كل الحواسيب الفردية التي تباع في الصين ببرنامج يكافح الاباحية بدءا من الاول من تموز/يوليو، على الرغم من القلق الذي اثاره هذا القرار في الصين وخارجها.
وكانت السلطات الاميركية اوضحت انها راسلت الحكومة الصينية لتطالبها بالتخلي عن هذا المشروع الذي اثار الاستهجان في الولايات المتحدة.
واتهمت شركة معلوماتية اميركية صغيرة الحجم باسم "سوليد اوك سوفتوير" مبتكري البرنامج الصيني بأنهم قرصنوا احد منتجاتها
ومن جهة ثانية ظل متعذرا بلوغ موقع "غوغل" بالانكليزية خلال ما يزيد على ساعتين في الصين، بحسب الصحيفة ايضا.
ولم يعلل هذا التدبير غير انه اتى على اثر ايقاف السلطات الصينية الاسبوع الماضي بعض خدمات محرك البحث "غوغل" اثر اتهامه بالتقصير في وضع فيلترات لحظر الاباحية كما يفرض القانون.
وتعهدت "غوغل" الصين بالعمل على "تنظيف" اي محتوى مبتذل تقدمه.
ولفت احد مسؤولي شركة العلاقات العامة التي تمثل "غوغل" طلب عدم الكشف عن اسمه الى ان "غوغل" الصين تلقت شكاوى في شأن صعوبة بلوغ "غوغل دوت كوم" من دون ان يعطي توضيحات اضافية.
غير ان خدمة نسخته الصينية "غوغل دوت سي ان" لم تتوقف، على ما اشارت الصحيفة.
وفي كانون الثاني/يناير، اطلقت الصين التي تضم اكبر عدد من مستخدمي الانترنت في العالم (ثلاثمئة مليون) حملة جديدة من اجل محاربة البذاءة على شبكة الانترنت.
وقررت السلطات اخيرا تجهيز كل الحواسيب الفردية التي تباع في الصين ببرنامج يكافح الاباحية بدءا من الاول من تموز/يوليو، على الرغم من القلق الذي اثاره هذا القرار في الصين وخارجها.
وكانت السلطات الاميركية اوضحت انها راسلت الحكومة الصينية لتطالبها بالتخلي عن هذا المشروع الذي اثار الاستهجان في الولايات المتحدة.
واتهمت شركة معلوماتية اميركية صغيرة الحجم باسم "سوليد اوك سوفتوير" مبتكري البرنامج الصيني بأنهم قرصنوا احد منتجاتها