جاء ذلك خلال لقاء صعوبات التعلم الذي نظمته إدارة التربية والتعليم بجدة على مدى اليومين السابقين بحضور وعدد من مديري الإدارات التعليمية. وناقش المشاركون في اللقاء آليات تطوير خدمات وبرامج صعوبات التعلم. واستعرض المغربي مسيرة صعوبات التعلم ومتطلبات المرحلة الحالية.
وأكد المشاركون في اللقاء على الحاجة إلى وجود معلم متخصص في صعوبات التعلم لكل 200 طالب فأكثر ما يكشف الحاجة إلى قبول أعداد أكبر في هذا المجال من خلال استيعاب الجامعات لطلاب في ذات التخصص.
وكانت ورش العمل المصاحبة للقاء قد استعرضت عددا من أوراق العمل والدراسات للمشاركين ومنها ورقة عمل بعنوان"مركز خدمات صعوبات التعلم المسائي" قدمها ياسر حبيب ومحمد الحواس ثم تناول محمد القحطاني "تجربة برنامج صعوبات التعلم بالمرحلة المتوسطة بتعليم الرياض". واستعرض سالم القرني "تجربة التدريس الجماعي في الطائف" فيما تناول محمد الشبيب برنامج "الخطة التربوية الفردية الإلكترونية لصعوبات التعلم بالرياض".
وسيناقش اللقاء اليوم الأربعاء في ختام فعالياته "أساليب التواصل مع أولياء الأمور" يقدمها سلطان المياح، فيما يقدم فهاد النجيم "آلية احتساب الاحتياج لبرامج صعوبات التعلم". ويستعرض صالح المعدي "اليوم الخليجي المُقترح لصعوبات التعلم" والذي سيشارك فيه مشرفو برامج صعوبات التعلم في قطاع الوزارة وإدارات التربية والتعليم وعدد من المتخصصين والمهتمين.
وأكد المشاركون في اللقاء على الحاجة إلى وجود معلم متخصص في صعوبات التعلم لكل 200 طالب فأكثر ما يكشف الحاجة إلى قبول أعداد أكبر في هذا المجال من خلال استيعاب الجامعات لطلاب في ذات التخصص.
وكانت ورش العمل المصاحبة للقاء قد استعرضت عددا من أوراق العمل والدراسات للمشاركين ومنها ورقة عمل بعنوان"مركز خدمات صعوبات التعلم المسائي" قدمها ياسر حبيب ومحمد الحواس ثم تناول محمد القحطاني "تجربة برنامج صعوبات التعلم بالمرحلة المتوسطة بتعليم الرياض". واستعرض سالم القرني "تجربة التدريس الجماعي في الطائف" فيما تناول محمد الشبيب برنامج "الخطة التربوية الفردية الإلكترونية لصعوبات التعلم بالرياض".
وسيناقش اللقاء اليوم الأربعاء في ختام فعالياته "أساليب التواصل مع أولياء الأمور" يقدمها سلطان المياح، فيما يقدم فهاد النجيم "آلية احتساب الاحتياج لبرامج صعوبات التعلم". ويستعرض صالح المعدي "اليوم الخليجي المُقترح لصعوبات التعلم" والذي سيشارك فيه مشرفو برامج صعوبات التعلم في قطاع الوزارة وإدارات التربية والتعليم وعدد من المتخصصين والمهتمين.