واظهرت الدراسة التي شملت 900 رجل وامرأة، ان النساء اللواتي هن في علاقة صعبة يصبن اكثر بالضيق النفسي والضغط والارق مقارنة بالنساء اللواتي لديهن علاقة زوجية سعيدة.
في المقابل فان الرجال الذين يصفون علاقتهم مع الشريكة على انها متوسطة هم الاكثر عرضة للاصابة بالاحباط والضيق النفسي وردود فعل اخرى مثل الضغط النفسي مقارنة بالرجال الذين يصفون علاقتهم الغرامية بانها سيئة او جيدة. واوضحت اندرس ارنتن خلال عرضها للدراسة ان "تفسير ذلك هو ان الرجال الذين لديهم علاقة عاطفية متوسطة يبذلون جهودا كبيرة لجعلها افضل (...) واذا كانت على العكس سيئة فيتم الاكتفاء بملاحظة ذلك والتوصل الى استنتاج انه لا يمكن القيام باي شيء".
واشارت الدراسة كذلك الى ان "اثار الضغط النفسي في الحياة اليومية تبدأ طفيفة ولا يمكن ملاحظاتها في البداية". واوضحت ان "الشخص الذين يعاني من الضغط النفسي يتكيف مع التبدلات الحاصلة الى ان تصل الى درجة من الاختلال تجعل القبول بالواقع يتطلب جهودا كبيرة
في المقابل فان الرجال الذين يصفون علاقتهم مع الشريكة على انها متوسطة هم الاكثر عرضة للاصابة بالاحباط والضيق النفسي وردود فعل اخرى مثل الضغط النفسي مقارنة بالرجال الذين يصفون علاقتهم الغرامية بانها سيئة او جيدة. واوضحت اندرس ارنتن خلال عرضها للدراسة ان "تفسير ذلك هو ان الرجال الذين لديهم علاقة عاطفية متوسطة يبذلون جهودا كبيرة لجعلها افضل (...) واذا كانت على العكس سيئة فيتم الاكتفاء بملاحظة ذلك والتوصل الى استنتاج انه لا يمكن القيام باي شيء".
واشارت الدراسة كذلك الى ان "اثار الضغط النفسي في الحياة اليومية تبدأ طفيفة ولا يمكن ملاحظاتها في البداية". واوضحت ان "الشخص الذين يعاني من الضغط النفسي يتكيف مع التبدلات الحاصلة الى ان تصل الى درجة من الاختلال تجعل القبول بالواقع يتطلب جهودا كبيرة