واكدت الرئاسة السنغالية هذا التوضيح.
وقال واد "هذا صحيح غير اني اوضح اني لست (عضوا) نائما بل مشطوبا اثر استقالة طوعية. والماسوني النائم هو الذي يبقى مسجلا وبالتالي عضوا في الجمعية لكنه غير ناشط. وهذا ليس حالي".
ومن النادر جدا ان يقر رؤساء دول في افريقيا او غيرها بانتمائهم الى الماسونية.
واوضح الرئيس السنغالي "بعد ان كنت طالبا في بيزانسون غادرت هذه المدينة في ايلول/سبتمبر 1959 بعد اطروحتي التي قدمتها في 27 حزيران/يونيو 1959 قبل خمسين عاما. وحين كنت استاذا شابا حدثني احد زملائي كثيرا عن الماسونية".
واضاف "بدافع الفضول انتميت اليها على امل ان اجد فيها تبادلا ثقافيا رفيع المستوى. غير ان ذلك لم يحصل فقدمت استقالتي التي قبلت منذ اكثر من اربعين عاما".
وتابع "وباعتبارها جمعية (الماسونية) فان الانتماء اليها وفق القانون ووفق انظمتها يتم بالانتقاء اما مغادرتها فهو امر حر. وهذا ما فعلته
----------------
الصورة :الرئيس السنغالي في آخر ظهور له في دافوس
وقال واد "هذا صحيح غير اني اوضح اني لست (عضوا) نائما بل مشطوبا اثر استقالة طوعية. والماسوني النائم هو الذي يبقى مسجلا وبالتالي عضوا في الجمعية لكنه غير ناشط. وهذا ليس حالي".
ومن النادر جدا ان يقر رؤساء دول في افريقيا او غيرها بانتمائهم الى الماسونية.
واوضح الرئيس السنغالي "بعد ان كنت طالبا في بيزانسون غادرت هذه المدينة في ايلول/سبتمبر 1959 بعد اطروحتي التي قدمتها في 27 حزيران/يونيو 1959 قبل خمسين عاما. وحين كنت استاذا شابا حدثني احد زملائي كثيرا عن الماسونية".
واضاف "بدافع الفضول انتميت اليها على امل ان اجد فيها تبادلا ثقافيا رفيع المستوى. غير ان ذلك لم يحصل فقدمت استقالتي التي قبلت منذ اكثر من اربعين عاما".
وتابع "وباعتبارها جمعية (الماسونية) فان الانتماء اليها وفق القانون ووفق انظمتها يتم بالانتقاء اما مغادرتها فهو امر حر. وهذا ما فعلته
----------------
الصورة :الرئيس السنغالي في آخر ظهور له في دافوس