ومع الأحترام الكامل لأي نقد تؤكد صحيفة الهدهد الدولية أنها ركزت على القنوات الاخبارية الموجهة للمشاهد العربي فاضافة سي ان ان ليس منطقيا لانها ليست مختصة بالعرب وحدهم ولا انشئت تحديدا للشأن العربي انما عربت موقعها كالنيوزويك في موجة الاهتمام بنا بوصفنا أصل الارهاب وفصله
أما بي بي سي فهي قناة منوعات اكثر منها قناة اخبار وكل ما تفعله خبريا هو مساعدة شقيقتها العربية في ترويج اخبارها وغالبا ما يعمل الطرفان معا على التقرير ذاته فالذهاب الى المنبع افضل من مساءلة الفروع .
وقبل أن نترك القارئ مع استنتاجات (ارابيان بيزنسس) نؤكد أن النتائج الحالية للاستفتاء وكما اعلنها آخرون غير ملزمة لنا فنتائجنا سنعلنها غدا بكل الشفافية بدليل ان النسب تظهر فورا أمام كل من يصوت وبهذه المناسبة ندعو من فاتته فرصة التصويت الى المسارعة في الاستفادة من هذه الفرصة ليصوت وليعرف على أسس علمية غير عاطفية كغيره من المشاهدين من من الفضائيات تكذب على المشاهد العربي أكثر . ا
وفي ما يلي بقية مقال السيد العزوني الذي اعلن فيه النتائج نيابة عنا ودون تنسيق معنا ومن المبكر القول ان كانت النتائج التي سنعلنها غدا ترجح ما ذهب اليه في مرحلة مبكرة من الاستفتاء
يقول مقال ( ارابيان بيزنسس):
وتلمح النتائج الأولية للاستفتاء الذي تعده جريدة "الهدهد " الإلكترونية على موقعها بوجود قناة الحرة في مركز الأقل كذباً على المشاهد العربي .
وحصلت قناة الجزيرة القطرية والكائنة في الدوحة على نسبة تصويت 45.89% من اجمالى عدد التصويتات في بداية الاستفتاء الذي وضعته جريدة الهدهد متزامناً مع بداية انطلاقها من لندن .
وجاءت قناة العربية الممولة برأس مال سعودي لبناني مشترك والكائنة في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة في المركز الثاني برصيد 35.06% في الاستفتاء ذاته.
ورشح الاستفتاء الذي طرحته "الهدهد" للقراء في كافة أنحاء العالم قناة "الحرة" الأمريكية التي تبث في دولة العراق العربية في المركز الثالث برصيد 19.05% .
ولم يشمل الاستفتاء بعض القنوات الإخبارية الأخرى مثل قناة "بي بي سي" بالعربية أو قناة "سي ان ان" .
واكتفي الاستفتاء بطرح سؤال واحد للقراء وهو من يكذب أكثر على المشاهد العربي بينما لم يطرح أمور أخرى قد تجعل النتائج أكثر دقة.
وغاب عن الاستفتاء أسئلة مهمة تشمل ميثاق الشرف المهني مثل السؤال عن أي القنوات تتمسك بالقيم الصحفية من صدق وجرأة، وأيهما تسعى للوصول إلى الحقيقة، والسؤال عن معاملة الجمهور، وتقديم وجهات النظر، والاعتراف بالخطأ فور وقوعه والمبادرة إلى تصحيحه وتفادي تكراره، والتمييز بين مادة الخبر والتحليل والتعليق لتجنب الوقوع في فخ الدعاية والتكهن و غيرها من الأمور.
أما بي بي سي فهي قناة منوعات اكثر منها قناة اخبار وكل ما تفعله خبريا هو مساعدة شقيقتها العربية في ترويج اخبارها وغالبا ما يعمل الطرفان معا على التقرير ذاته فالذهاب الى المنبع افضل من مساءلة الفروع .
وقبل أن نترك القارئ مع استنتاجات (ارابيان بيزنسس) نؤكد أن النتائج الحالية للاستفتاء وكما اعلنها آخرون غير ملزمة لنا فنتائجنا سنعلنها غدا بكل الشفافية بدليل ان النسب تظهر فورا أمام كل من يصوت وبهذه المناسبة ندعو من فاتته فرصة التصويت الى المسارعة في الاستفادة من هذه الفرصة ليصوت وليعرف على أسس علمية غير عاطفية كغيره من المشاهدين من من الفضائيات تكذب على المشاهد العربي أكثر . ا
وفي ما يلي بقية مقال السيد العزوني الذي اعلن فيه النتائج نيابة عنا ودون تنسيق معنا ومن المبكر القول ان كانت النتائج التي سنعلنها غدا ترجح ما ذهب اليه في مرحلة مبكرة من الاستفتاء
يقول مقال ( ارابيان بيزنسس):
وتلمح النتائج الأولية للاستفتاء الذي تعده جريدة "الهدهد " الإلكترونية على موقعها بوجود قناة الحرة في مركز الأقل كذباً على المشاهد العربي .
وحصلت قناة الجزيرة القطرية والكائنة في الدوحة على نسبة تصويت 45.89% من اجمالى عدد التصويتات في بداية الاستفتاء الذي وضعته جريدة الهدهد متزامناً مع بداية انطلاقها من لندن .
وجاءت قناة العربية الممولة برأس مال سعودي لبناني مشترك والكائنة في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة في المركز الثاني برصيد 35.06% في الاستفتاء ذاته.
ورشح الاستفتاء الذي طرحته "الهدهد" للقراء في كافة أنحاء العالم قناة "الحرة" الأمريكية التي تبث في دولة العراق العربية في المركز الثالث برصيد 19.05% .
ولم يشمل الاستفتاء بعض القنوات الإخبارية الأخرى مثل قناة "بي بي سي" بالعربية أو قناة "سي ان ان" .
واكتفي الاستفتاء بطرح سؤال واحد للقراء وهو من يكذب أكثر على المشاهد العربي بينما لم يطرح أمور أخرى قد تجعل النتائج أكثر دقة.
وغاب عن الاستفتاء أسئلة مهمة تشمل ميثاق الشرف المهني مثل السؤال عن أي القنوات تتمسك بالقيم الصحفية من صدق وجرأة، وأيهما تسعى للوصول إلى الحقيقة، والسؤال عن معاملة الجمهور، وتقديم وجهات النظر، والاعتراف بالخطأ فور وقوعه والمبادرة إلى تصحيحه وتفادي تكراره، والتمييز بين مادة الخبر والتحليل والتعليق لتجنب الوقوع في فخ الدعاية والتكهن و غيرها من الأمور.
يمكن مشاهدة ما قاله موقع ارابيان بيزنسس كاملا على الرابط التالي
http://www.arabianbusiness.com/arabic/545327
http://www.arabianbusiness.com/arabic/545327