أعلنت وزارة السياحة الفلسطينية، الإثنين، اكتشاف "مقبرة أثرية في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية، تعود للعصر البرونزي". وقالت الوزارة في بيان: "وأثناء قيام مواطن بإجراء حفريات للبنية التحتية لبيته،
اجتاحت أوبئة وأمراض مختلف مناطق العرب قبل الإسلام، في فترات مختلفة. وفي تعاملهم معها، هيمنت النظرة الدينية على تفكيرهم بالأسباب، لكنهم أيضاً اتخذوا خطوات وقائية لحماية أنفسهم منها، كما عرفوا طرقاً
الأقصر(مصر) -حجاج سلامة - قال الدكتور مصطفى وزيري عالم المصريات والأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية إن قدماء المصريين وضعوا أقدم مرجع طبي في علم العقاقير، وهو العلم الذي يُعرف اليوم باسم "
مدينة الفاتيكان - فتح الفاتيكان محفوظات البابا بيوس الثاني عشر، بابا الفاتيكان إبان الحرب العالمية الثانية، وهو حدث ينتظره عن كثب مؤرخون يبحثون عن رؤى جديدة حول استجابة الكنيسة الكاثوليكية بشأن
الأقصر (مصر) -عُرٍفً قدماء المصريين، بأنهم كانوا شعبا مولعا بالحفلات وحياة المرح والسعادة، وكانوا يقبلون على الرقص والغناء، وكانوا يعرفون كيف يستمتعون بأوقات فراغهم، وكانوا حريصين على أن تكون تلك
دُعيت حماة مدينة ( أبي الفداء ) نسبة الى ملكها الأيوبي، العالم والمؤرخ الجغرافي الكبير، عماد الدين اسماعيل بن علي، الملقب بأبي الفداء، الذي تولى حماة في عام 710 هجرية ، 1310 ميلادي ، وظل ملكها حتى
نبأ حصول ولاية إزمير، على استقلالها يوم التاسع من سبتمبر/أيلول 1922، نقلته وكالة الأناضول بالعبارات التالية: "بحلول الساعة العاشرة والنصف صباحاً من يوم السبت، دخل فرسان جيشنا المظفّر إلى إزمير، وسط
تشير الرواية الأكثر تداولاً إلى أن فالنتاين كان كاهناً أو أسقفاً عاش في روما، خلال القرن الثالث الميلادي، واعتقله الإمبراطور الروماني، خلال فترة الاضطهاد الديني للمسيحية. وتتبنى المواقع الكاثوليكية