همام سعيد المراقب العام لاخوان الاردن
ووفقا لما نقله موقع الاخوان الالكتروني، جدد المراقب العام للجماعة همام سعيد المطالبة بالافراج عن احمد الدقامسة الذي امضى في السجن اكثر من 12 سنة الأمر الذي قد يسبب حرجا كبيرا للحكومة في حال عدم الاستجابة له .
وقال سعيد خلال زيارة قام بها الى منزل الدقامسة السبت على رأس وفد قيادي من الحركة انه "لا مبررات لبقائه رهن السجن في الوقت الذي يتولى مجرمو الحرب الصهاينة مقاليد قيادة الكيان ويجاهرون بأجندة عدائية تستهدف وجود وامن واستقرار الاردن". واضاف "لا ندري ما الذي يجعل الحكومة تصر على بقاء هذا البطل خلف القضبان؟".
وتابع سعيد انه "كان الاجدر اطلاق سراحه ردا على انتهاكات الكيان الصهيوني للمقدسات والحقوق العربية والاسلامية واستمراره في الاعتداءات اللاانسانية". واعرب سعيد عن اعتزازه بما يمثله "هذا البطل من عزة وكبرياء لهذه الامة"، مشيرا الى ان "الدقامسة لايمثل شخصه وانما يمثل الشعب الاردني ومشاعره النبيلة عندما انتفض لعقيدته وكرامته امام مجموعة حاولت النيل من كرامة الاردنيين".
والد قامسة مسجون منذ 13 آذار/مارس 1997 بعد ان اطلق النار من سلاح رشاش على طالبات اسرائيليات كن في رحلة عند الحدود الاردنية الاسرائيلية فقتل منهن سبعا وجرح خمسا واحدى المدرسات.
ودعت سبعون شخصية اردنية في 20 تموز/يوليو من العام الماضي العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني الى العفو عن الدقامسة الذي حكمت محكمة امن الدولة عليه في تموز/يوليو 1997 بالسجن المؤبد.
وقال سعيد خلال زيارة قام بها الى منزل الدقامسة السبت على رأس وفد قيادي من الحركة انه "لا مبررات لبقائه رهن السجن في الوقت الذي يتولى مجرمو الحرب الصهاينة مقاليد قيادة الكيان ويجاهرون بأجندة عدائية تستهدف وجود وامن واستقرار الاردن". واضاف "لا ندري ما الذي يجعل الحكومة تصر على بقاء هذا البطل خلف القضبان؟".
وتابع سعيد انه "كان الاجدر اطلاق سراحه ردا على انتهاكات الكيان الصهيوني للمقدسات والحقوق العربية والاسلامية واستمراره في الاعتداءات اللاانسانية". واعرب سعيد عن اعتزازه بما يمثله "هذا البطل من عزة وكبرياء لهذه الامة"، مشيرا الى ان "الدقامسة لايمثل شخصه وانما يمثل الشعب الاردني ومشاعره النبيلة عندما انتفض لعقيدته وكرامته امام مجموعة حاولت النيل من كرامة الاردنيين".
والد قامسة مسجون منذ 13 آذار/مارس 1997 بعد ان اطلق النار من سلاح رشاش على طالبات اسرائيليات كن في رحلة عند الحدود الاردنية الاسرائيلية فقتل منهن سبعا وجرح خمسا واحدى المدرسات.
ودعت سبعون شخصية اردنية في 20 تموز/يوليو من العام الماضي العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني الى العفو عن الدقامسة الذي حكمت محكمة امن الدولة عليه في تموز/يوليو 1997 بالسجن المؤبد.