نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

حكّام دمشق وأقليّات باحثة عن "حماية"

13/03/2025 - عبدالوهاب بدرخان

بَين ثورتَي 1925 و2011: كم تساوي سوريا؟

12/03/2025 - إبراهيم الجبين

التطييف وبناء الوطنية السورية

11/03/2025 - رانيا مصطفى

فلول الأسد: التجربة المرة

11/03/2025 - فايز سارة

خالد الأحمد: المستشار المنفي

10/03/2025 - عروة خليفة

الجرح الاوربي ...عميق

04/03/2025 - سوسن الأبطح

في دمشق نسيتُ الفوتوغراف

04/03/2025 - غطفان غنوم

هذا التصعيد الإسرائيلي على سورية

04/03/2025 - عبدالجبار عكيدي

الدين للجميع والوَطن للشعب

04/03/2025 - مضر رياض الدبس

الطائفة المظلومة في سوريا

02/03/2025 - ميشيل كيلو

لا تنخدعوا بأوهام تجربة نيلسون مانديلا

22/02/2025 - د.محيي الدين اللاذقاني

ماكس فيبر وسوريا الجديدة

22/02/2025 - غسان زكريا


‏قراءة إسرائيلية لـ"الحدث الاستراتيجي" الأهم الذي قد يؤثر على "مصير العالم".




‏ المعلق المعروف في صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية نداف إيال لفت الانظار لاحداث استراتيجية كثيرة بعضها أخطر من حرب غزة حيث قال :


بايدن رئيس بلا شعبية في وقت عصيب - مواقع تواصل
بايدن رئيس بلا شعبية في وقت عصيب - مواقع تواصل

‏"ابتداءً من النصف الثاني من شهر يناير، نحن في خضم حدث استراتيجي دولي. سيكون تأثيره على نتائج الحرب في قطاع غزة أكبر بكثير من تأثيره على المفاوضات الهشّة بين إسرائيل وحماس. العواقب: حرب محتملة في الشمال، قنبلة نووية في إيران، فرصة استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، وهي بعيدة المدى. ولا تقل أهمية عن ذلك: أنه سوف يؤثر على الأمن في شرق آسيا، وطموحات الصين (واحتمالات نشوب حرب عالمية)، ومحفظة معاشات التقاعد لكل من يقرأ هذا المقال. من الصعب علينا أن نتراجع خطوة إلى الوراء. إن إسرائيل تعيش في خضم حربها الأكثر صدمة منذ حرب الاستقلال، وبعد المذبحة الأكثر فظاعة لليهود منذ المحرقة، وتحت التهديد المستمر بحرب إقليمية. وفي الوقت نفسه، يخوض الأوكرانيون حربا مريرة وعنيدة ضد ديكتاتور روسي يريد استعبادهم، أو على الأقل ضم أجزاء كبيرة من بلادهم. لكن القصة الكبرى لعام 2024 - في ظل التحذير من أننا نعيش في عصر غير عادي، حيث أصبحت المفاجآت المثيرة للقلق هي القاعدة - ستكون المعركة من أجل البيت الأبيض. وهذا هو الحال دائما، كل أربع سنوات، باستثناء الأوقات التي يتمتع فيها الرئيس الحالي بشعبية كبيرة بحيث لا يوجد أي تهديد له؛ على سبيل المثال، كان رونالد ريغان هكذا. وبيل كلينتون أيضا. في المقابل، يخسر جو بايدن حاليا في معظم استطلاعات الرأي، ومن الواضح أنه رئيس لا يحظى بشعبية".

نداف إيال- يديعوت احرونوت
الاحد 28 يناير 2024