وتزامن اعلان طرح مشروع القانون مع الاحتفال بالذكرى الثانية والاربعين "لاعادة توحيد" المدينة المقدسة في اسرائيل.
وكانت الحكومة الاسرائيلية السابقة المحت الى ان الدولة العبرية قد تتخلى عن السيادة الاسرائيلية في بعض الاحياء العربية من القدس الشرقية التي ينوي الفلسطينيون ان يقيموا فيها عاصمة دولتهم المقبلة.
لكن الحكومة اليمينية الحالية التي يقودها رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو والمنبثقة عن انتخابات العاشر من شباط/فبراير ترفض ذلك الاحتمال.
وقد ضمت اسرائيل القدس الشرقية في 28 حزيران/يونيو 1967 بعد معارك دامت ثلاثة اسابيع. وصودق على الامر الواقع بتصويت الثلاثين من تموز/يوليو 1980 عبر "قانون اساسي" يعلن القدس "الموحدة عاصمة اسرائيل الابدية".
وادى ذلك التصويت الى مغادرة السفارات القليلة التي كانت في القدس الى تل ابيب حيث مقر معظم السفارات.
ولم يقبل المجتمع الدولي ابدا ضم القدس الشرقية التي تلاها بناء كتل استيطانية كثيفة.
وتعتبر قضية القدس من المسائل التي تتسبب في تعثر المفاوضات المعطلة بين اسرائيل والفلسطينيين.
وكانت الحكومة الاسرائيلية السابقة المحت الى ان الدولة العبرية قد تتخلى عن السيادة الاسرائيلية في بعض الاحياء العربية من القدس الشرقية التي ينوي الفلسطينيون ان يقيموا فيها عاصمة دولتهم المقبلة.
لكن الحكومة اليمينية الحالية التي يقودها رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو والمنبثقة عن انتخابات العاشر من شباط/فبراير ترفض ذلك الاحتمال.
وقد ضمت اسرائيل القدس الشرقية في 28 حزيران/يونيو 1967 بعد معارك دامت ثلاثة اسابيع. وصودق على الامر الواقع بتصويت الثلاثين من تموز/يوليو 1980 عبر "قانون اساسي" يعلن القدس "الموحدة عاصمة اسرائيل الابدية".
وادى ذلك التصويت الى مغادرة السفارات القليلة التي كانت في القدس الى تل ابيب حيث مقر معظم السفارات.
ولم يقبل المجتمع الدولي ابدا ضم القدس الشرقية التي تلاها بناء كتل استيطانية كثيفة.
وتعتبر قضية القدس من المسائل التي تتسبب في تعثر المفاوضات المعطلة بين اسرائيل والفلسطينيين.