وتضمنت القائمة التي ستُطرح للنقاش أمام “الكونجرس” سبعة مطالب هي: – تعديل قانون “قيصر” ليشمل مسؤولين سياسيين كبارًا في حكومة النظام، وأعضاء مجلس الشعب، وشخصيات قيادية مسؤولة عن السياسة الخارجية في حزب “البعث”، وأعضاء لجان القيادة واللجنة المركزية ولجنة التحقيق في حزب “البعث”، وأعضاء وقياديين في أحد فروع الحزب، وتمديد صلاحية قانون “قيصر” إلى عام 2034.
– منع الاعتراف أو التطبيع مع نظام الأسد.
– وضع استراتيجية لمجابهة الدعم والتعاون من النظام السوري والميليشيات المدعومة من إيران الموجودة في سوريا.
– حماية قاعدة “التنف” من هجمات محتملة من ميليشيات النظام وإيران والقوات الروسية وتنظيم “الدولة”.
– تعيين مبعوث أمريكي خاص لمواجهة الميليشيات المدعومة من إيران في سوريا.
– تقرير وتقديم استراتيجية لعلاقة النظام وتنظيم “الدولة”.
– تقرير وتقديم استراتيجية عن الدعم الروسي للمنظمات “الإرهابية” الأجنبية الموجودة في سوريا.
يوجد في أمريكا “لوبي سوري” واسع، يضم منظمات مجتمع مدني ورجال أعمال وقادة رأي وسياسيين سوريين حاصلين على الجنسية الأمريكية، حيث يطرحون بشكل مستمر في “الكونجرس” قضايا تخص سوريا.
وأسهم “اللوبي السوري” في أمريكا بطرح الكثير من المشاريع، ومنها مشروع “قانون مناهضة التطبيع مع نظام الأسد” لعام 2023، الذي عمل عليه “التحالف الأمريكي لأجل سوريا”، وهو مظلة انضوت تحتها عشر منظمات أمريكية مختصة بالشأن السوري.
وقدم “التحالف” مشروع القانون إلى لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب، وتم تمريره بأغلبية ساحقة، لكن الرئيس الأمريكي، جون بايدن، عرقله في نهاية نيسان الماضي.
الثقل الذي يملكه “اللوبي السوري” في أمريكا دفع حملة ترامب إلى السعي للحصول على دعم هذا “اللوبي” في الانتخابات الرئاسية في تشرين الثاني المقبل.
وذكرت صحيفة “واشنطن بوست ” الأمريكية، أن شخصيات من “اللوبي السوري” في أمريكا اجتمعت، الثلاثاء 21 من أيار، ضمن عشاء خاص، في مدينة أوكلاند هيلز بولاية ميشيغان، بحضور زوج تيفاني ترامب، مايكل بولوس، ووالده مسعد بولوس رجل الأعمال اللبناني، حيث يعتبر هذا العشاء واحدًا من العديد من اللقاءات التي ينظمها حلفاء ترامب مع قادة الرأي العرب الأمريكيين في عدة ولايات متأرجحة للحصول على دعمهم في الانتخابات.
– منع الاعتراف أو التطبيع مع نظام الأسد.
– وضع استراتيجية لمجابهة الدعم والتعاون من النظام السوري والميليشيات المدعومة من إيران الموجودة في سوريا.
– حماية قاعدة “التنف” من هجمات محتملة من ميليشيات النظام وإيران والقوات الروسية وتنظيم “الدولة”.
– تعيين مبعوث أمريكي خاص لمواجهة الميليشيات المدعومة من إيران في سوريا.
– تقرير وتقديم استراتيجية لعلاقة النظام وتنظيم “الدولة”.
– تقرير وتقديم استراتيجية عن الدعم الروسي للمنظمات “الإرهابية” الأجنبية الموجودة في سوريا.
يوجد في أمريكا “لوبي سوري” واسع، يضم منظمات مجتمع مدني ورجال أعمال وقادة رأي وسياسيين سوريين حاصلين على الجنسية الأمريكية، حيث يطرحون بشكل مستمر في “الكونجرس” قضايا تخص سوريا.
وأسهم “اللوبي السوري” في أمريكا بطرح الكثير من المشاريع، ومنها مشروع “قانون مناهضة التطبيع مع نظام الأسد” لعام 2023، الذي عمل عليه “التحالف الأمريكي لأجل سوريا”، وهو مظلة انضوت تحتها عشر منظمات أمريكية مختصة بالشأن السوري.
وقدم “التحالف” مشروع القانون إلى لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب، وتم تمريره بأغلبية ساحقة، لكن الرئيس الأمريكي، جون بايدن، عرقله في نهاية نيسان الماضي.
الثقل الذي يملكه “اللوبي السوري” في أمريكا دفع حملة ترامب إلى السعي للحصول على دعم هذا “اللوبي” في الانتخابات الرئاسية في تشرين الثاني المقبل.
وذكرت صحيفة “واشنطن بوست ” الأمريكية، أن شخصيات من “اللوبي السوري” في أمريكا اجتمعت، الثلاثاء 21 من أيار، ضمن عشاء خاص، في مدينة أوكلاند هيلز بولاية ميشيغان، بحضور زوج تيفاني ترامب، مايكل بولوس، ووالده مسعد بولوس رجل الأعمال اللبناني، حيث يعتبر هذا العشاء واحدًا من العديد من اللقاءات التي ينظمها حلفاء ترامب مع قادة الرأي العرب الأمريكيين في عدة ولايات متأرجحة للحصول على دعمهم في الانتخابات.