وذكر بيان صادر عن إدارة المدينة الواقعة في ولاية بافاريا جنوبي البلاد إن المدينة ترى إن "حقيقة التشويه" موجودة في لون هذا المبنى الذي صممه فنان معروف.
ومن المنتظر أن تصل المسألة إلى القضاء نظرا لأن صاحب المبنى المكون من شقق سكنية ومكاتب لا يفكر مطلقا في طلاء المبنى مرة أخرى باللون الأبيض بعد أسابيع قليلة من طلائه بألوان تساير الموضة.
وأكدت متحدثة باسم المدينة أنه لا يمكن قبول هذا المبنى بشكله الذي يظهر عليه الآن مشيرة إلى أن هذا سيكون سابقة هي الأولى من نوعها في المدينة قد تدفع البعض بعد ذلك للتصرف على نفس النحو.
وأضافت المتحدثة:"ربما يدفع هذا بعض الشركات أيضا لتحويل مبانيها إلى لوحة إعلانات ضخمة" مؤكدة أن إدارة المدينة مهتمة بالحفاظ على صورة المدينة كلها حتى الأجزاء التي تقع خارج المنطقة التي تعد من التراث الثقافي العالمي.
والمبنى محل النزاع هو مبنى قديم منذ عام 1970 ويقع في شمال مدينة ريجنسبورج. وتم مؤخرا طلاء المبنى بشكل جديد باستخدام بعض الالوان الصفراء والخضراء والحمراء.
وأثارت الألوان الجديدة إعجاب الكثيرين نظرا لأنها تختلف عن الشكل التقليدي لألوان المباني في المدينة ولكن إدارة المدينة كان لها رأي آخر إذا طلبت بتغيير اللون بشكل سريع
ومن المنتظر أن تصل المسألة إلى القضاء نظرا لأن صاحب المبنى المكون من شقق سكنية ومكاتب لا يفكر مطلقا في طلاء المبنى مرة أخرى باللون الأبيض بعد أسابيع قليلة من طلائه بألوان تساير الموضة.
وأكدت متحدثة باسم المدينة أنه لا يمكن قبول هذا المبنى بشكله الذي يظهر عليه الآن مشيرة إلى أن هذا سيكون سابقة هي الأولى من نوعها في المدينة قد تدفع البعض بعد ذلك للتصرف على نفس النحو.
وأضافت المتحدثة:"ربما يدفع هذا بعض الشركات أيضا لتحويل مبانيها إلى لوحة إعلانات ضخمة" مؤكدة أن إدارة المدينة مهتمة بالحفاظ على صورة المدينة كلها حتى الأجزاء التي تقع خارج المنطقة التي تعد من التراث الثقافي العالمي.
والمبنى محل النزاع هو مبنى قديم منذ عام 1970 ويقع في شمال مدينة ريجنسبورج. وتم مؤخرا طلاء المبنى بشكل جديد باستخدام بعض الالوان الصفراء والخضراء والحمراء.
وأثارت الألوان الجديدة إعجاب الكثيرين نظرا لأنها تختلف عن الشكل التقليدي لألوان المباني في المدينة ولكن إدارة المدينة كان لها رأي آخر إذا طلبت بتغيير اللون بشكل سريع