نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


لانريدكم ..رسالة احتقار عربية على علم فلسطيني




أثارت الرسالة التي كتبها مواطن عربي على علم فلسطيني ردود افعال مستحسنة في الاوساط الشعبية وقد وصلت لصحيفة الهدهد الدولية مجموعة من التعليقات سننشرها تباعا وندعو من يود التعليق لخلق افكار احتجاجية مبتكرة ان يكتب للهدهد لتعميم الفائدة وتحويل الاحتجاج المقهورالى مشروع افعال يساهم في تغيير الاحوال وفي ما يلي اولى هذه الرسائل التي يوزقع اصحابها تحت اسم مواطن عربي


 لانريدكم ..رسالة احتقار عربية على علم فلسطيني
في ظل العجز المريع و الارادة المسلوبه لكل العرب على إمتداد الوطن العربي ، و الحكر على حرية الراي و التعبير رغم آلة الحرب المدمرة التي حصدت أكثر من 1300 شهيد في غزة ، ما الذي يقال لزعماء العرويه في هذا الزمن .
في الوقت الذي نجحت فية آلة الديمقراطية الامريكية في تنصيب أول رئيس أمريكي من أصول أفريقية ليكون أول رجل أسود في البيت الأبيض ، و مع تجمهر مليون أمريكي للمشاركة في هذا الحدث التاريجي ، و التعبير عن الفرح الجماهيري الذي فرض إرادته رغم العنصرية التى يتسم بها عدد كبير من الامريكين ، في هذا التوقيت ، لا يجد المواطن العربي وسيلة لتوصيل صوته و رأيه ليس في من يحتكر العرش و لكن في رفضه لحرب داميه يتعرض لها بني جنسه و عرويته ، و في هذا الغضب االمتصاعد ، لم يجد هذا المواطن العربي الذي خرج في احدى المظاهرات المساندة لصمود غرة ، ليس لصب اللعنات على العدو الغازي ولكن ليعلن لكل الزعماء العرب من امراء و رؤساء و ملوك ،اقول لم يجد للتعبير عن رفضه لهم في ِِ رساله مفتوحة مكتوبه على العلم الفلسطيني ... و الصورة أبلغ من أي تعليق .

الاربعاء 21 يناير 2009