وتغلب برشلونة على ريال مدريد في عقر داره باستاد "سانتياجو برنابيو" في العاصمة الأسبانية مدريد أمس الأول الاثنين ليقترب برشلونة خطوة كبيرة للغاية من التتويج بلقب الدوري الأسباني قبل أربع مراحل من نهاية المسابقة.
وتسابقت مواقع الانترنت والقنوات التلفزيونية والمحطات الإذاعية في الإشادة ببرشلونة الذي ضمن بنسبة كبيرة الفوز بلقب الدوري الأسباني حيث وسع الفارق الذي يفصله عن ريال مدريد إلى سبع نقاط قبل أربع مراحل فقط من نهاية المسابقة.
وصرح خورخي فالدانو اللاعب والمدرب ومدير الكرة السابق في ريال مدريد على قناة "لا سيستا" التلفزيونية الأسبانية قائلا "نادرا ما تجد فريقا يلعب بهذه الفاعلية التي أظهرها برشلونة في هذه المباراة.... إنه مزج مدهش بين روعة جمال الأداء الفني والطاقة البدنية الهائلة".
وكتب ألفريدو ريلانو المحرر بصحيفة "آس" الأسبانية الرياضية "كرة القدم بهذا المستوى يمكن أن تظهر فقط في جنة الفردوس.... كانت هناك فوارق هائلة بين الفريقين وظهرت في هذه المباراة".
وقبل هذه المباراة التي مني فيها ريال مدريد بالهزيمة المهينة نجح الفريق في تحقيق الفوز في 17 من آخر 19 مباراة خاضها ولكنه حقق فيها الفوز من خلال الكفاءة المصطنعة وليس من خلال الأسلوب المبهر.
وأعرب ريلانو عن أمله في تغلب برشلونة على تشيلسي خلال مباراتهما يوم الأربعاء.
وذكرت محطة "ماركا" الأسبانية الإذاعية "فريقا لديه هذه البراعة وهذا السحر (مثل برشلونة) يجب أن يصل لنهائي كأس أوروبا".
وسارع كل من موقع الانترنت الخاص بصحيفتي "سبورت" و"موندو ديبورتيفو" اللتين تصدران في إقليم قطالونيا معقل فريق برشلونة إلى الإشادة بالفريق والتعبير عن السعادة بهذا الفوز.
وأشارت "سبورت" إلى أن برشلونة لم يسجل من قبل ستة أهداف في شباك ريال مدريد خلال مباراة واحدة على هذا الملعب وشبهت هذا الفوز بالفوز 5/صفر الذي حققه برشلونة بقيادة الهولندي الأسطورة يوهان كرويف على ريال مدريد في نفس الملعب عام 1974 .
وذكرت "سبورت" أن "هذا الفوز سيدخل ضمن فولكلور (تراث) برشلونة.. مثلما حدث بالنسبة لفوز عام 1974 ".
وأوضحت الصحيفة أن اللاعب الأرجنتيني ليونيل ميسي ورفاقه سجلوا حتى الآن 100 هدف في 34 مباراة خاضوها بالدوري الأسباني هذا الموسم واقتربوا من تحطيم الرقم القياسي في عدد الأهداف التي يسجلها أي فريق بالمسابقة خلال موسم واحد والمسجل باسم ريال مدريد في عام 1989 برصيد 107 أهداف.
ووصفت "موندو ديبورتيفو" هزيمة ريال مدريد بأنها الأسوأ للفريق منذ ست سنوات وأوضحت "كان من الممكن ان تزداد النتيجة سوءا لريال مدريد لو لم يكن لديه حارس المرمى إيكر كاسياس.. العالم كله شاهد المباراة بالطبع... وأدرك تفوق برشلونة".
وتسابقت مواقع الانترنت والقنوات التلفزيونية والمحطات الإذاعية في الإشادة ببرشلونة الذي ضمن بنسبة كبيرة الفوز بلقب الدوري الأسباني حيث وسع الفارق الذي يفصله عن ريال مدريد إلى سبع نقاط قبل أربع مراحل فقط من نهاية المسابقة.
وصرح خورخي فالدانو اللاعب والمدرب ومدير الكرة السابق في ريال مدريد على قناة "لا سيستا" التلفزيونية الأسبانية قائلا "نادرا ما تجد فريقا يلعب بهذه الفاعلية التي أظهرها برشلونة في هذه المباراة.... إنه مزج مدهش بين روعة جمال الأداء الفني والطاقة البدنية الهائلة".
وكتب ألفريدو ريلانو المحرر بصحيفة "آس" الأسبانية الرياضية "كرة القدم بهذا المستوى يمكن أن تظهر فقط في جنة الفردوس.... كانت هناك فوارق هائلة بين الفريقين وظهرت في هذه المباراة".
وقبل هذه المباراة التي مني فيها ريال مدريد بالهزيمة المهينة نجح الفريق في تحقيق الفوز في 17 من آخر 19 مباراة خاضها ولكنه حقق فيها الفوز من خلال الكفاءة المصطنعة وليس من خلال الأسلوب المبهر.
وأعرب ريلانو عن أمله في تغلب برشلونة على تشيلسي خلال مباراتهما يوم الأربعاء.
وذكرت محطة "ماركا" الأسبانية الإذاعية "فريقا لديه هذه البراعة وهذا السحر (مثل برشلونة) يجب أن يصل لنهائي كأس أوروبا".
وسارع كل من موقع الانترنت الخاص بصحيفتي "سبورت" و"موندو ديبورتيفو" اللتين تصدران في إقليم قطالونيا معقل فريق برشلونة إلى الإشادة بالفريق والتعبير عن السعادة بهذا الفوز.
وأشارت "سبورت" إلى أن برشلونة لم يسجل من قبل ستة أهداف في شباك ريال مدريد خلال مباراة واحدة على هذا الملعب وشبهت هذا الفوز بالفوز 5/صفر الذي حققه برشلونة بقيادة الهولندي الأسطورة يوهان كرويف على ريال مدريد في نفس الملعب عام 1974 .
وذكرت "سبورت" أن "هذا الفوز سيدخل ضمن فولكلور (تراث) برشلونة.. مثلما حدث بالنسبة لفوز عام 1974 ".
وأوضحت الصحيفة أن اللاعب الأرجنتيني ليونيل ميسي ورفاقه سجلوا حتى الآن 100 هدف في 34 مباراة خاضوها بالدوري الأسباني هذا الموسم واقتربوا من تحطيم الرقم القياسي في عدد الأهداف التي يسجلها أي فريق بالمسابقة خلال موسم واحد والمسجل باسم ريال مدريد في عام 1989 برصيد 107 أهداف.
ووصفت "موندو ديبورتيفو" هزيمة ريال مدريد بأنها الأسوأ للفريق منذ ست سنوات وأوضحت "كان من الممكن ان تزداد النتيجة سوءا لريال مدريد لو لم يكن لديه حارس المرمى إيكر كاسياس.. العالم كله شاهد المباراة بالطبع... وأدرك تفوق برشلونة".