وسلطت عليه اضواء كاشفة مبهرة.. «مثل كشافات مخفر في ليلة ظلماء».. كما قال «عبد الحسين عبد الرضا» وهو يؤدي دور «عنترة» في اوبريت «بساط الفقر».. الشهير!! أعيدوا شرائط ذاكرتكم الى تلك اللقطات التلفزيونية التي تصور عملاء اسرائيل وهم في المطار!! عملاء اسرائيل وهم في بهو الفندق! عملاء اسرائيل وهم يخرجون من المصاعد! عملاء اسرائيل وهم يدخلون الى المصاعد! عملاء اسرائيل امام المدخل الرئيسي للفندق! عملاء اسرائيل امام مكتب الاستقبال! عملاء اسرائيل وهم بلباس التنس الابيض! عملاء اسرائيل من.. الاناث! عملاء اسرائيل من.. الرجال! عملاء اسرائيل.. بالباروكات والنظارات! عملاء اسرائيل بدون نظارات ولا باروكات! لكن.. لا توجد لقطة واحدة لعملاء اسرائيل وهم.. يدخلون الى غرفة «المبحوح» أو لقطة أخرى وهم يخرجون منها بعد.. اغتياله! فما الذي حدث؟ ولماذا لم يكشف الفريق «ضاحي خلفان» سر هذه اللقطات «العمياء» التي لم تظهر مع آلاف الصور المبثوثة عبر المحطات التلفزيونية الفضائية؟! ولماذا تأخرت الأجهزة الأمنية في «دبي» للإعلان عن مقتل المبحوح لأكثر من اسبوع؟! وما سر المفاوضات التي تمت بين شرطة دبي – وبقيادة الفريق «ضاحي» - ومع جهاز الاستخبارات البريطانية الـ (M.I.5) نيابة عن جهاز الاستخبارات الاسرائيلي «الموساد» حول مبلغ 118 مليون دولار كان مودعا في اكثر من ثمانية مصارف داخل الامارات وخارجها ويحمل ارقام حساباتها القيادي القتيل في «حماس» داخل جهازي «لاب – توب» كان يحملهما معه، واختفيا بعد اغتياله على يد عملاء الموساد، مع الارقام السرية، وخلال ايام كانت تلك الملايين من الدولارات قد انتقلت – بشكل سلس وناعم وسريع – الى الحساب الخاص بجهاز الاستخبارات في الدولة العبرية؟! ولماذا تم تأجيل اغتيال «المبحوح» - اثناء زيارة له الى الصين عبر دبي – قبل شهور من قتله في ذلك الفندق؟ وعلى ايدي العملاء.. أنفسهم؟!
اسئلة كثيرة وصلتني اجاباتها من تلك المصادر الاوروبية الموثوقة ربما استطيع نشر بعضها، اما البعض الآخر فيحتاج لأن يبقى في الذاكرة الى.. حين!! مبلغ الـ 118 مليون دولار – الذي اختفى من المصارف الثمانية في عدة دول –منها الامارات – وظهر في بنك اسرائيلي جاء من ايران، وتحديدا، من مكتب المرشد الاعلى للثورة الاسلامية! واكثر تحديدا – ودقة – من الاموال الخاصة بـ«الخمس» التي يدفعها اعداد من الشيعة في الكويت والعراق والسعودية والبحرين، ثم يجمعها الملالي في تلك البلدان ويرسلونها الى «الولي الفقيه»، والتي استخدم بعضها – وهو مبلغ الـ 118 مليون دولار – لارسالها الى «حركة حماس» - السنية – أي ان من دفعوا الخمس لا يعلمون ان الاموال يأخذها «السنة – الاخونجية» في.. قطاع غزة، بينما فقراء هذه الطائفة محرومون – اصلا – من اية مساعدات مالية تشرف
عليها الجمعيات التكفيرية «الاسلامية» التي يبخلون بها على هؤلاء بحجة انهم.. «روافض – شيعة» ويرسلونها الى القتلة «الطالبان» ومرتزقة «الظواهري» ومجرمي «القاعدة»"!!..
cy[
اسئلة كثيرة وصلتني اجاباتها من تلك المصادر الاوروبية الموثوقة ربما استطيع نشر بعضها، اما البعض الآخر فيحتاج لأن يبقى في الذاكرة الى.. حين!! مبلغ الـ 118 مليون دولار – الذي اختفى من المصارف الثمانية في عدة دول –منها الامارات – وظهر في بنك اسرائيلي جاء من ايران، وتحديدا، من مكتب المرشد الاعلى للثورة الاسلامية! واكثر تحديدا – ودقة – من الاموال الخاصة بـ«الخمس» التي يدفعها اعداد من الشيعة في الكويت والعراق والسعودية والبحرين، ثم يجمعها الملالي في تلك البلدان ويرسلونها الى «الولي الفقيه»، والتي استخدم بعضها – وهو مبلغ الـ 118 مليون دولار – لارسالها الى «حركة حماس» - السنية – أي ان من دفعوا الخمس لا يعلمون ان الاموال يأخذها «السنة – الاخونجية» في.. قطاع غزة، بينما فقراء هذه الطائفة محرومون – اصلا – من اية مساعدات مالية تشرف
عليها الجمعيات التكفيرية «الاسلامية» التي يبخلون بها على هؤلاء بحجة انهم.. «روافض – شيعة» ويرسلونها الى القتلة «الطالبان» ومرتزقة «الظواهري» ومجرمي «القاعدة»"!!..
cy[