نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


غوغل يدرس نوايا موظفيه بعد استشراء ظاهرة هجرة الأدمغة




واشنطن - كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن عملاق الإنترنت الأميركي غوغل الذي شهد في الاونة الأخيرة استقالة عدد من كبار مدرائه طور قاعدة حسابية في محاولة لمعرفة الموظفين المحتملين الذين قد يغادرون الشركة
وقالت الصحيفة الاقتصادية إن غوغل استعان بالصيغ الحسابية لمواجهة نزف الأدمغة الذي من شأنه إن يقضي على قدرة الشركة على المنافسة في الأمد الطويل


 غوغل يدرس نوايا موظفيه بعد استشراء ظاهرة هجرة الأدمغة
وأضافت الصحيفة أن غوغل قامت بدراسة الترقيات التي منحتها لموظفيها الذين يبلغ عددهم 20 الفا ومسار تطور أجورهم سعياً إلى تحديد أسماء الأشخاص الذين من المحتمل ان يغادروا الشركة ومقرها في كاليفورنيا.
من جهته قال لازلو بوك الذي يرأس قسم الموارد البشرية في غوغل إن من شأن هذه الصيغة مساعدة غوغل على دخول ذهن الموظفين قبل تأكدهم من احتمال مغادرتهم الشركة يوماً رافضاً إعطاء تفاصيل إضافية في شأن المعادلة الحسابية التي لا تزال في مرحلة الاختبار وقال إنها بدأت تعطي ثمارها من خلال تحديد أسماء عدد من المديرين الذين يشعرون بأنه يساء استخدام قدراتهم علماً أن هذا هو المأخذ الأساسي للراغبين في مغادرة غوغل.
من جهتهم قال موظفون حاليون وسابقون في المجموعة إن غوغل تخسر موظفيها أصحاب الكفاءة لأن عدداً منها يعتبرون أن تأثيرهم في المجموعة التي بلغت مرحلة النضوج بات ضئيلاً.
واستقال أخيراً أحد نواب رئيس مجموعة غوغل ويدعى تيم ارمسترونغ من أجل تولي إدارة موفر خدمة الإنترنت "اي او ال" كما غادر المجموعة أيضاً مسؤول الإعلانات فيها ورئيسة قسم آسيا المحيط الهادىء واميركا اللاتينية فيها فضلا عن مديرين كبار اخرين التحقوا بمواقع التواصل الاجتماعي مثل فايسبوك وتويتر

وكالات - ا ف ب
الخميس 21 ماي 2009