مثَّل تصاعد النفوذ الإيراني في منطقة الشرق الأوسط- لاسيما عقب الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003- مصدر قلق كبير لعديدٍ من الدول العربية، على رأسها المملكة العربية السعودية، التي رأت في تنامي النفوذ
في البدء أخترعت الكتابة لتدوين التراتيل والأناشيد، وتسجيل قرابين الآلهة، وشريعة (الملك ـ الإله) وعقود المبايعة.. وبمرور الأزمنة تحولت اللغة إلى مملكة للشعر والميثولوجيا والقصص والمعجزات وإشاعة الرهبة
بعد مرور سبع سنوات على أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، وتحقيق الولايات المتحدة نصرًا في حربها على الإرهاب كما يرى الكثير من المسئولين الأمريكيين – لكنَّ هناك كثيرًا من المحللين يرفض ما ذهب إليه
في ظل الدولة الحديثة التي تتراجع حركيتها امام الشركانت العابرة للحدود والقارات صار لزاما ان نعيد النظر في العلمانيبة كمصطلح ومفهوم وايضا لرصد علاقتها بالديمقراطية والمجتمع المدني العلمانية في ظل