فعلاً، لم يعد اليمين المتطرّف على سابق عهده. هل هو التعبّد الذكوري لـ"الرجال الأقوياء"؟ لا شكّ أن رئاسة الجبهة الوطنية ستأول الى امرأة – صحيح أنها ابنة المؤسّس... بينيديكتوس السادس عشر يُصلح بين
المشهد السياسي في الساحة الكويتية في منتهى البؤس والتعاسة، ويحمل في طياته أخطر ما مرت به الكويت، فهو معبأ بكل الاحتمالات التي قد لا تنحصر في الصراع داخل قبة عبدالله السالم ولا تقتصر عليه، وإنما قد
لم تعش سورية الدولة التي نشأت حديثا بعد تحقيق استقلالها في عام 1946 من الانتداب الفرنسي استقرارا سياسيا ولا حكما وطنيا على قدر من الحكمة والمسؤولية والقوة والعدالة من اجل تطبيق مشاريع تنموية اقتصادية
المتعصبون دائماً عبيد لفكرة أسرتهم وسيطرت على تفكيرهم ومشاعرهم، لا يستطيعون مغادرتها مهما ابتعدت بهم ظروف الحياة وتطلبت واجباتهم ومصالحهم، بل ومصائرهم أحياناً، أن يعدلوا عنها ويفعلوا غيرها. إنهم
لنتذكر، أوّلا، ما المقصود بالتنوير:
يمكننا رد تلك القيمة الأعلى بمفهومها الحديث إلى حقبة مضيئة في تاريخ الجنس البشري، وهي ما تعرف باسم عصر التنوير ( أو الأنوار ) Age of Enlightenment والتي شهد
من النادر جداً أن تغطى الخدمات في المدن الجامعية السورية من قبل وسائل الإعلام وكأن الخدمات الجامعية تعتبر من المحرمات التي لا يمكن تداول الحديث عنها رغم كل المساوئ التي تحيط بها وعدم التكافؤ بين ما
لا يمكن الاستهانة بالآراء التي يعرضها الفيس بوك، وقد كتب أحدهم (ستاتوس) على صفحته [ الجوائز العربية تثبط همة المبدعين بسبب غياب الاحتراف والشللية والعلاقات الشخصية(...) في المقابل يتعرض المرشحون