هل سترد إيران على الخرق الإسرائيلي لأمنها القومي ؟ الجواب : نعم وبالتأكيد ولعل من بديهيات التحليل السياسي والمعرفة بالعلاقات الدولية، والتداخل الدولي في الشرق الأوسط، هو استنتاج أن إيران سترد، ولن
لم يُعرّ الكيان الإسرائيلي، منذ اصطناعه واحتلاله فلسطين، كما هو بعد 10 أشهر من الحرب على غزة. والتعرية والفضح لم يقتصرا، رغم الأهمية البالغة، على كشف زيف الديمقراطية والقوة التي لا تقهر والتفوّق
اجتمع وزير الخارجية التركية مع وفد من المعارضة السياسية السورية الخميس، ضم رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض هادي البحرة ورئيس هيئة التفاوض بدر جاموس ورئيس الحكومة السورية المؤقتة عبد الرحمن مصطفى
توفر لدينا منذ أشهر العديد من المؤشرات وحتى البراهين على أن هناك ترجعاً ما حدث في موقف دمشق مما يسمى بمحور «الممانعة والمقاومة» الذي كانت سوريا تتفاخر بأنها أهم أعمدته في المنطقة. لقد بدأنا نلحظ
كان يوم السبت العاشر من شهر آب 2024 موعد انعقاد المؤتمر السنوي للزملاء في فرع نقابة المحامين الأحرار فرع حلب لمناقشة جدول أعمال الهيئة العامة للفرع المتضمّن مناقشة تقارير عمل مجلس الفرع عن الدورة
بعد أكثر من 14 عاماً من الثورة السورية، يبقى الحديث عن الواقعية السياسية وكيفية التعامل مع التحديات القائمة موضوعاً معقداً ومثيراً للجدل. في هذا السياق، نجد أن الواقعية العددية – أو التوازنات
الاستعمار ليس شراً بالمطلق، لكن إسرائيل ليست استعماراً. هذا ما يغيب عن معظم المقاربات العربية للمسألة الفلسطينية، ونعني على نحو خاص تلك المقاربات التي انتعشت منذ أكتوبر الفائت، وهي بمجملها استئناف
للمرة الثانية على التوالي، امتنع التلفزيون السوري الرسمي عن بث كلمة الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله، رغم تصاعد الصراع في غزة والمخاوف المتزايدة من توسع نطاق الحرب في الشرق الأوسط، بعد اغتيال