دخلت المفاوضات النووية مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية مرحلة حاسمة بين خطوط حمر لإسرائيل ولإيران تحاول إدارة بايدن والحكومات الأوروبية وكذلك روسيا الإبحار بينها لتهدئة إيران وطمأنة إسرائيل وسط عزم
لماذا لا تعامل إيران مقتدى الصدر كما تعامل نصرالله؟ هل يعلن الصدر نفسه مرجع تقليد ؟ متاهة مرجعية التقليد المذهبي بين العراق وإيران وارتباطها بالهيمنة السياسية بلغت ذروة التصعيد في العراق بين
هذا النص مقدمةٌ لبناء طبقةٍ ثانيةٍ من مقاربة تأميم سورية، ومقاربة السوري العادي بوصفه مادة الحل النهائي. ولأن المقدّمات بيوتُ الأسئلة، ولأن الفلسفة تعيش في الأسئلة، يلجأ الكاتب إلى الفلسفة، لجوءًا
يأتي استهداف الولايات المتحدة وإسرائيل الأخير لمواقع الميليشيات الإيرانية في سوريا، بشكل عنيف ومتواصل لعدة أيام ولمواقع متعددة بالقرب من العاصمة دمشق والمنطقة الشرقية بالقرب من مدينتي الميادين
في الوقت الذي ما يزال فيه الكثير من جمهور الثورة السورية مأخوذاً بسخونة الحديث عن الاستدارة التركية في تعاطيها مع الملف السوري، فإن الكثير من السوريين – في الوقت ذاته يعيد طرح سؤال قديم جديد: هل
أعلن المتحدث باسم مجلس الأمن الوطني، جون كيربي، في 24 أغسطس (آب)، أن الاتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي أصبح أقرب مما كان عليه في أوائل أغسطس، رغم استمرار الخلافات بين الجانبين. الواضح أن إدارة
هزت حادثة مقتل داريا دوغينا أرجاء العاصمة الروسية، موسكو. في حفل تأبينها تحدث والدها السياسي والأيديولوجي الروسي ألكسندر دوغين قائلاً إن كلماتها الأخيرة كانت: "يا أبي، أشعر بأنني محاربة، أنني بطلة.
أؤمن إيماناً مطلقاً بحق كل سوري وسورية في أن يكون لهم خطهم السياسي ونهجهم الفكري الذي يؤمنون به، وأحلم كما غيري من السوريين بسوريا التي تتسع لكل بناتها وأبنائها على اختلاف مشاربهم وتوجهاتهم الفكرية