يتعاظم حضور الموت من حولنا كلّ فترة، فتنتشر النعوات على وسائل التواصل الاجتماعي ومعها التعازي وعبارات الألم والمواساة المرافِقة، بما يُنهي، سورياً وفلسطينياً (أو عراقياً ويمنيّاً) ولبنانياً على
لا شك أن جميع الخيارات المطروحة على الطاولة اليوم مؤلمة بحق ثورة الشعب السوري وتضحياته، ففي 15 آذار 2011 حين خرج السوريون في ثورتهم للتعبير عن تطلعاتهم وأحلامهم الوطنية الجامعة، رافعين شعارات وطنية
لو كانت السعودية عدوا للولايات المتحدة، مثل فنزويلا وإيران، لكانت في وضع أفضل من كونها حليفا، لأنها سوف تحصل على تنازلات ومساومات حتى ولو كانت تشن اعتداءات يومية وتمارس تهديدات ضد الوجود الأميركي في
تحقِّر القيادةُ الإيرانية الانتفاضة على النظام في طهران لأنها تعتبرها مجرّد نسويّة وشبابية بلا قيادة ولا شعبية مصيرها الانطفاء، ويراهن رجال النظام على وهنٍ تلقائي في احتجاج دول العالم على قمع
يسمع السوريون، منذ خمس سنوات، معلومات متضاربة وغامضة عن كيان يدعى "المجلس العسكري السوري"، عبر تسريبات ونتف من المعلومات يتم نشرها في هذه المنصة أو تلك، من دون أن يكون لهذا التسريبات أي سند واقعي أو
انعقد، في 9 و10 من أيلول الماضي، مؤتمر “الميثاق الوطني السوري” في العاصمة الأمريكية، واشنطن، بتنظيم وحضور مجموعة من السوريين- الأمريكيين بشكل فيزيائي، إلى جانب مشاركة مجموعة أخرى بشكل افتراضي. وفي ظل
بعد الاستفتاءات الشكلية وضمّ روسيا أربع مناطق أوكرانية (دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا)، وبعد خطاب فلاديمير بوتين في هذه المناسبة، وبعد التفجيرات في خطّي "نورد ستريم" للغاز... ارتسمت معالم
قبل ألف عام من اليوم، وقبل أن يتمكن ألبرت أينشتاين من إطلاق نسبيته المذهلة؛ أنشد الحلاج، الصوفي الذي قطعت رأسه سلطات الشرق المستبدة تاريخياً: “عجبتُ لكلّي كيف يحمله بعضـــي ومن ثقل بعضي ليس تحملني