تسببت المواجهات بمقتل ٢٠ شخص في أخطر تصعيد منذ تسليم المنطقة لقوات النظام وروسيا عام ٢٠١٨. بحسب التقرير، الوضع في محافظة درعا أصبح متوتر للغاية ويشير الى احتمال عودة المواجهات مع قوات النظام بسبب تردي الوضع المعيشي ولاسباب تتعلق بالتطورات الاقليمية. من هذه الاسباب هي عدم قناعة الدولة الاردنية بكفاءة النظام السوري وقدرته على ضبط الحدود ومنع تهريب المخدرات. اما عن روسيا والتي لها تواجد كبير من خلال الفرقة الثامنة التابعة لقواتها العاملة في سوريا، فوجودها قد يؤجج الأوضاع الأمنية اكثر.
باختصار، الوضع في محافظة درعا يتجه للتصعيد وربما تغيير كبير في قادم الايام.
باختصار، الوضع في محافظة درعا يتجه للتصعيد وربما تغيير كبير في قادم الايام.