وقال مفيد الجزائري رئيس لجنة الثقافة والاعلام في مجلس النواب خلال الاحتفال الذي نظمته الجمعية العراقية للدفاع عن حقوق الصحافيين ان "ما هو متاح للصحافيين اليوم لم يكن في العقود السابقة، لكنه يبقى ناقصا".
واضاف ان "بعض الجهات الرسمية والمسؤولين مازالوا يمارسون الرقابة".
واشار الى ان "الضمانات الدستورية لم تستطع وقف الرقابة التي يمارسها البعض في دوائر الدولة والتي تمنع من الوصول للمعلومات".
وحضر الاحتفال الذي نظمته "الجمعية العراقية للدفاع عن حقوق الصحافيين" مسؤولين حكوميين وبرلمانيين وممثلين عن المؤسسات الاعلامية مثل نقابة الصحافيين والجمعية العراقية للدفاع عن حقوق الصحافيين.
من جهته، طالب نقيب الصحافيين مؤيد اللامي "المسؤولين الاسراع بتشريع قانون حماية الصحافيين (...) هناك مساحة كبيرة للعمل الصحافي في العراق، لكن المخاطر لا تزال كبيرة".
واعلنت جمعية الدفاع عن حقوق الصحافيين "مقتل 292 صحافيا" منذ اجتياح العراق.
وعلقت في قاعة الاحتفال، صور لعدد كبير من الضحايا.
من جهته، قال كويشيرو ماتسورا المدير العام لمنظمة الامم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونسكو)، في رسالة وجهها بالمناسبة ان "اليونسكو تؤمن ان الكلام الصريح وحتى القاسي، حق من حقوقنا ما لم يراد به التحريض على التمييز او العداوة او العنف".
بدروه قال عبد الله اللامي مدير الجهة المنظمة للاحتفال، ان "الصحافة في بلادنا تحولت من مهنة المتاعب الى مهنة الموت". وطالب ب"بتشريع قوانين لحماية الصحافيين والاعلاميين لضمان حرية العمل" في العراق.
اما مدير المركز الوطني للاعلام علي الموسوي، فقد طالب بدعم العمل الصحافي لانه "لا بد ان نتعاون جميعا من اجل صحافة حرة تأخذ مداها (...) ليس من الممكن ان يبنى نظام ديمقراطي حقيقي دون صحافة حرة". واشار الى ان "الجميع يستفيد من حرية الصحافة ليطلع المجتمع على ما يدور".
ويعتبر العراق البلد الاكثر خطرا في العالم على الصحافيين. واقيم على هامش الاحتفال معرض لرسامي الكاريكاتور في الصحف المحلية
واضاف ان "بعض الجهات الرسمية والمسؤولين مازالوا يمارسون الرقابة".
واشار الى ان "الضمانات الدستورية لم تستطع وقف الرقابة التي يمارسها البعض في دوائر الدولة والتي تمنع من الوصول للمعلومات".
وحضر الاحتفال الذي نظمته "الجمعية العراقية للدفاع عن حقوق الصحافيين" مسؤولين حكوميين وبرلمانيين وممثلين عن المؤسسات الاعلامية مثل نقابة الصحافيين والجمعية العراقية للدفاع عن حقوق الصحافيين.
من جهته، طالب نقيب الصحافيين مؤيد اللامي "المسؤولين الاسراع بتشريع قانون حماية الصحافيين (...) هناك مساحة كبيرة للعمل الصحافي في العراق، لكن المخاطر لا تزال كبيرة".
واعلنت جمعية الدفاع عن حقوق الصحافيين "مقتل 292 صحافيا" منذ اجتياح العراق.
وعلقت في قاعة الاحتفال، صور لعدد كبير من الضحايا.
من جهته، قال كويشيرو ماتسورا المدير العام لمنظمة الامم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونسكو)، في رسالة وجهها بالمناسبة ان "اليونسكو تؤمن ان الكلام الصريح وحتى القاسي، حق من حقوقنا ما لم يراد به التحريض على التمييز او العداوة او العنف".
بدروه قال عبد الله اللامي مدير الجهة المنظمة للاحتفال، ان "الصحافة في بلادنا تحولت من مهنة المتاعب الى مهنة الموت". وطالب ب"بتشريع قوانين لحماية الصحافيين والاعلاميين لضمان حرية العمل" في العراق.
اما مدير المركز الوطني للاعلام علي الموسوي، فقد طالب بدعم العمل الصحافي لانه "لا بد ان نتعاون جميعا من اجل صحافة حرة تأخذ مداها (...) ليس من الممكن ان يبنى نظام ديمقراطي حقيقي دون صحافة حرة". واشار الى ان "الجميع يستفيد من حرية الصحافة ليطلع المجتمع على ما يدور".
ويعتبر العراق البلد الاكثر خطرا في العالم على الصحافيين. واقيم على هامش الاحتفال معرض لرسامي الكاريكاتور في الصحف المحلية