وأوضحت المجلة أن عودة الرئيس السابق إلى البيض الأبيض قد تجلب الفوضى، وتؤدي إلى تعميق الانقسامات السياسية في أمريكا.
وفق المجلة، فإن العديد من النجوم الأمريكيين يشعرون بالتوتر، إذ إنهم لا يعرفون ماذا سيفعل ترامب بالضبط إذا عاد للسلطة.
ويدعم الكثير من الفنانين الأمريكيين كاميلا هاريس، وينظرون إلى ترامب باعتباره تهديدًا وجوديًا لحرياتهم.
ويشعر فنانون بالرعب لفكرة عودة ترامب، ويرون أن الديمقراطية الأمريكية بعودته ستكون على المحك، لذا يعملون على جمع التبرعات وتقديم مساهمات شخصية لهاريس، بحسب المجلة.
وذكرت مجلة “إيكونوميست ” الأمريكية، أن جو بايدن نجح بجمع 30 مليون دولار في حملة تبرعات من نجوم أمريكيين، قبل انسحابه من سباق الانتخابات.
وقد تعني ولاية ثانية لترامب بالنسبة لشركات الإنتاج الفنية ضرائب أقل وتطبيقًا أضعف لقوانين مكافحة الاحتكار.
وتشكل هذه الأمور عامل جذب لشركات هوليود في ظل تزايد الديون عليها، وتعول على تبني ترامب لأجندة مؤيدة للأعمال التجارية.
وفي عام 2017، وقع ترامب على تخفيض ضريبي، إذ تراجعت الضرائب على شركات الإنتاج من 35% إلى 21%، واستطاعت بعض الشركات إثر القرار دفع التكلفة الكاملة لإنتاج الأفلام بشكل فوري.
وفق المجلة، نجحت شركتا “ديزني” و”كومكسات” على سبيل المثال بتوفير ستة مليارات دولار خلال تلك الفترة.
ووعد ترامب الناخبين بخفض معدل الضريبة على الشركات لتصل إلى 15% للشركات المصنعة لمنتجاتها داخل أمريكا.
وفي ظلّ هذه التحركات، أشارت المجلة إلى أن “رابطة الأفلام السينمائية”، التي تمثل سبعة استوديوهات في هوليوود، تسعى للتأثير على قانون الضرائب المقبل.
وتنطلق الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني المقبل، وسبق وأعلن عدد من الفنانين الأمريكيين تأييد أحد طرفي الانتخابات على حساب الآخر.
وفي حين أيد كل من تايلور سويفت وجورج كلوني وسبايك لي، هاريس، أعلن هالك هوغان وأمبر روز وكيد روز، دعم ترامب.
وفق المجلة، فإن العديد من النجوم الأمريكيين يشعرون بالتوتر، إذ إنهم لا يعرفون ماذا سيفعل ترامب بالضبط إذا عاد للسلطة.
ويدعم الكثير من الفنانين الأمريكيين كاميلا هاريس، وينظرون إلى ترامب باعتباره تهديدًا وجوديًا لحرياتهم.
ويشعر فنانون بالرعب لفكرة عودة ترامب، ويرون أن الديمقراطية الأمريكية بعودته ستكون على المحك، لذا يعملون على جمع التبرعات وتقديم مساهمات شخصية لهاريس، بحسب المجلة.
وذكرت مجلة “إيكونوميست ” الأمريكية، أن جو بايدن نجح بجمع 30 مليون دولار في حملة تبرعات من نجوم أمريكيين، قبل انسحابه من سباق الانتخابات.
الشركات قد ترحب
في المقابل، قد لا تشعر الشركات بالقلق نفسه، إذ إنها استفادت اقتصاديًا خلال فترة رئاسة ترامب الأولى (2016-2020)، وفق المجلة.وقد تعني ولاية ثانية لترامب بالنسبة لشركات الإنتاج الفنية ضرائب أقل وتطبيقًا أضعف لقوانين مكافحة الاحتكار.
وتشكل هذه الأمور عامل جذب لشركات هوليود في ظل تزايد الديون عليها، وتعول على تبني ترامب لأجندة مؤيدة للأعمال التجارية.
وفي عام 2017، وقع ترامب على تخفيض ضريبي، إذ تراجعت الضرائب على شركات الإنتاج من 35% إلى 21%، واستطاعت بعض الشركات إثر القرار دفع التكلفة الكاملة لإنتاج الأفلام بشكل فوري.
وفق المجلة، نجحت شركتا “ديزني” و”كومكسات” على سبيل المثال بتوفير ستة مليارات دولار خلال تلك الفترة.
ووعد ترامب الناخبين بخفض معدل الضريبة على الشركات لتصل إلى 15% للشركات المصنعة لمنتجاتها داخل أمريكا.
وفي ظلّ هذه التحركات، أشارت المجلة إلى أن “رابطة الأفلام السينمائية”، التي تمثل سبعة استوديوهات في هوليوود، تسعى للتأثير على قانون الضرائب المقبل.
وتنطلق الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني المقبل، وسبق وأعلن عدد من الفنانين الأمريكيين تأييد أحد طرفي الانتخابات على حساب الآخر.
وفي حين أيد كل من تايلور سويفت وجورج كلوني وسبايك لي، هاريس، أعلن هالك هوغان وأمبر روز وكيد روز، دعم ترامب.