المؤلف: ابن نباتة، جمال الدين، أبوبكر، محمد بن محمد بن محمد بن الحسن، المصري المتوفى سنة 768هـ/1366م.
شاعر وأديب ذائع الصيت واسع الشهرة، ولد وتوفي بالقاهرة. انتقل إلى الشام سنة 716هـ وأقام فيها زمناً طويلاً، وتولى نظارة «القمامة» بالقدس، ثم عاد إلى القاهرة سنة 761هـ وصار صاحب سرّ الناصر حسن، قال عنه ابن حجة الحموي: «إن الشيخ جمال الدين بن نباتة نبات هذا البستان وقلادة هذا العقيان».
الكتاب: ديوان شعر كبير ضم قصائد ابن نباتة المصري، وهي سلة الألفاظ، نأت عن الغريب والوحشي من الكلمات، وقد رتبت بحسب الحروف الهجائية.
وبأوله، بعد كلمة الناشر محمد القلقيلي، مقدمة وضعها البدر البشتكي محمد بن برهان الدين، ترجم فيها للشاعر ترجمة قصيرة، ثم قال عن الديوان: «جمعته من ديوان الأصل وظرائف الزيادة، ومطالع السنة، والمؤيديات، والقطر النباتي، وجلاسة القطر، والسوق الرقيق، والسبع السيارة، وغالبها بخطه، وأرجو ألا يفوتني من شعره إلا النادر وما أسقطه هو»، وفي آخر الديوان بعض من موشحاته وأراجيزه ومخمساته، صفحة العنوان منمقة ذات إطار ملون ومزخرف، أما بقية الصفحات فذات إطار أسود ولا فهرس له.
طبع في مصر بمطبعة التمدن سنة 1323هـ/ 1905م، وهي الطبعة الأولى، وملتزم الطبع الشيخ محمد القلقيلي.
شاعر وأديب ذائع الصيت واسع الشهرة، ولد وتوفي بالقاهرة. انتقل إلى الشام سنة 716هـ وأقام فيها زمناً طويلاً، وتولى نظارة «القمامة» بالقدس، ثم عاد إلى القاهرة سنة 761هـ وصار صاحب سرّ الناصر حسن، قال عنه ابن حجة الحموي: «إن الشيخ جمال الدين بن نباتة نبات هذا البستان وقلادة هذا العقيان».
الكتاب: ديوان شعر كبير ضم قصائد ابن نباتة المصري، وهي سلة الألفاظ، نأت عن الغريب والوحشي من الكلمات، وقد رتبت بحسب الحروف الهجائية.
وبأوله، بعد كلمة الناشر محمد القلقيلي، مقدمة وضعها البدر البشتكي محمد بن برهان الدين، ترجم فيها للشاعر ترجمة قصيرة، ثم قال عن الديوان: «جمعته من ديوان الأصل وظرائف الزيادة، ومطالع السنة، والمؤيديات، والقطر النباتي، وجلاسة القطر، والسوق الرقيق، والسبع السيارة، وغالبها بخطه، وأرجو ألا يفوتني من شعره إلا النادر وما أسقطه هو»، وفي آخر الديوان بعض من موشحاته وأراجيزه ومخمساته، صفحة العنوان منمقة ذات إطار ملون ومزخرف، أما بقية الصفحات فذات إطار أسود ولا فهرس له.
طبع في مصر بمطبعة التمدن سنة 1323هـ/ 1905م، وهي الطبعة الأولى، وملتزم الطبع الشيخ محمد القلقيلي.