وحسب منسق دبلوماسية الاتحاد الأوروبي، فـ”إن اتفاقية الشراكة التي عقدناها مع إسرائيل هي الأشمل على الإطلاق. لكن، كنّا منقسمين للغاية لدرجة أننا لم نتمكن من التأثير على الفاعلين” في منطقة الشرق الاوسط.
وقال: “لقد حان الوقت للتغلب على هذه الانقسامات والتحرك بشكل حاسم لوضع حد للأعمال العدائية، وإطلاق سراح الرهائن وبدء العملية السياسية لتنفيذ لحل الدولتين أخيرا”، باعتباره “السبيل الوحيد لإحلال السلام الدائم في المنطقة.
واعتبر بوريل أن “هذا أمر ضروري ليس فقط للحفاظ على حياة البشر والسلام في المنطقة، تجنب عواقب كارثية محتملة على أوروبا نتيجة لمواصلة الصراع وتوسيع نطاقه، ولكن أيضًا لمحاربة سردية ‘المعايير المزدوجة’ المستخدمة ضدنا والتي حققت بعض النجاح من خلال الدعاية الروسية في أجزاء كثيرة من العالم”.
وحذر بوريل من أنه “إذا لم نتمكن من المساعدة في إحلال السلام في الشرق الأوسط، فإننا نخاطر بخسارة الدعم العالمي، وخاصة فيما يتعلق بأوكرانيا”.
وقال: “لقد حان الوقت للتغلب على هذه الانقسامات والتحرك بشكل حاسم لوضع حد للأعمال العدائية، وإطلاق سراح الرهائن وبدء العملية السياسية لتنفيذ لحل الدولتين أخيرا”، باعتباره “السبيل الوحيد لإحلال السلام الدائم في المنطقة.
واعتبر بوريل أن “هذا أمر ضروري ليس فقط للحفاظ على حياة البشر والسلام في المنطقة، تجنب عواقب كارثية محتملة على أوروبا نتيجة لمواصلة الصراع وتوسيع نطاقه، ولكن أيضًا لمحاربة سردية ‘المعايير المزدوجة’ المستخدمة ضدنا والتي حققت بعض النجاح من خلال الدعاية الروسية في أجزاء كثيرة من العالم”.
وحذر بوريل من أنه “إذا لم نتمكن من المساعدة في إحلال السلام في الشرق الأوسط، فإننا نخاطر بخسارة الدعم العالمي، وخاصة فيما يتعلق بأوكرانيا”.