نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


بوريل: حان الوقت للتغلب على انقساماتنا حيال الحرب بالشرق الأوسط






بروكسل- رأى الممثل الأعلى الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل أنه “حان الوقت للتغلب على انقساماتنا حيال الحرب في الشرق الأوسطوأشار، في مقال على مدونته الالكترونية بمناسبة (يوم أوروبا)، الذي يصادف التاسع من أيار/مايو من كل عام، وإلى أنه “كاتحاد أوروبي، بوسعنا امتلاك الوسائل اللازمة للضغط على الجهات الفاعلة في هذه المأساة”، حيث “نحن أول مقدم مساعدات دولية للشعب الفلسطيني والشريك الرئيسي لإسرائيل في التجارة والاستثمار والتبادلات الشخصية


الممثل الأعلى الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل- كي
الممثل الأعلى الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل- كي
  وحسب منسق دبلوماسية الاتحاد الأوروبي، فـ”إن اتفاقية الشراكة التي عقدناها مع إسرائيل هي الأشمل على الإطلاق. لكن، كنّا منقسمين للغاية لدرجة أننا لم نتمكن من التأثير على الفاعلين” في منطقة الشرق الاوسط.
وقال: “لقد حان الوقت للتغلب على هذه الانقسامات والتحرك بشكل حاسم لوضع حد للأعمال العدائية، وإطلاق سراح الرهائن وبدء العملية السياسية لتنفيذ لحل الدولتين أخيرا”، باعتباره “السبيل الوحيد لإحلال السلام الدائم في المنطقة.
واعتبر بوريل أن “هذا أمر ضروري ليس فقط للحفاظ على حياة البشر والسلام في المنطقة، تجنب عواقب كارثية محتملة على أوروبا نتيجة لمواصلة الصراع وتوسيع نطاقه، ولكن أيضًا لمحاربة سردية ‘المعايير المزدوجة’ المستخدمة ضدنا والتي حققت بعض النجاح من خلال الدعاية الروسية في أجزاء كثيرة من العالم”.
وحذر بوريل من أنه “إذا لم نتمكن من المساعدة في إحلال السلام في الشرق الأوسط، فإننا نخاطر بخسارة الدعم العالمي، وخاصة فيما يتعلق بأوكرانيا”.

وكالات- اكي
الجمعة 10 ماي 2024