ومن المقرر أن تقام مساء الثلاثاء مراسم توديع في مصلى العاصمة الإيرانية، لتنطلق مراسم التشييع صباح الأربعاء من جامعة “طهران” إلى ساحة “آزادي” في العاصمة، لإقامة مراسم بحضور ضيوف ووفود أجنبية في عصر اليوم نفسه.
والخميس المقبل، ستقام مراسم التشييع في مدينة مشهد، مركز محافظة خراسان الجنوبية، لتتم عملية الدفن في حرم “الإمام الرضا”.
وأعلنت إيران، الاثنين، مصرع رئيسي ومجموعة مسؤولين إيرانيين رفيعي المستوى، إثر سقوط مروحية كانت تقلهم، مساء الأحد.
وتسبب سقوط المروحية بمصرع الرئيس الإيراني، ووزير الخارجية، حسين أمير عبد اللهيان، وإمام الجمعة في تبريز، آية الله آل هاشم، ومحافظ أذربيجان الشرقية، مالك رحمتي، والعميد سيد مهدي موسوي، رئيس وحدة حماية الرئيس، وعنصر من “الحرس الثوري” من “فيلق أنصار المهدي”، والطيار ومساعد الطيار ومسؤول فني، في الوقت الذي كانت به الطائرة تتجه إلى تبريز بعد مراسم تدشين سد “قيزقلعة سي” التي أقيمت بحضور الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، قبل تعرض المروحية لحادث وسقوطها في منطقة ورزقان.
الحادثة أثارت تفاعلًا دوليًا وإقليميًا، فأعلن النظام السوري ولبنان الحداد لثلاثة أيام وتنكيس الأعلام، كما أعلنت تركيا وباكستان والعراق الحداد ليوم واحد.
وبعد إعلان مصرع كل من كان على متن المروحية، جرى تعيين محمد مخبر، النائب الأول لرئيس الجمهورية الإيرانية، رئيسًا مؤقتًا، حتى إجراء الانتخابات الرئاسية المزمعة في 28 من حزيران المقبل.
كما جرى تعيين علي باقري مشرفًا على وزارة الخارجية، بعدما كان يشغل منصب نائب وزير الخارجية للشؤون السياسية، وجاء تعيينه على لسان المتحدث باسم الحكومة، علي بهادري جهرمي، وبأمر من النائب الأول لرئيس الجمهورية، محمد مخبر، ليكون رئيسًا للجنة العلاقات الخارجية في الحكومة.
والخميس المقبل، ستقام مراسم التشييع في مدينة مشهد، مركز محافظة خراسان الجنوبية، لتتم عملية الدفن في حرم “الإمام الرضا”.
وأعلنت إيران، الاثنين، مصرع رئيسي ومجموعة مسؤولين إيرانيين رفيعي المستوى، إثر سقوط مروحية كانت تقلهم، مساء الأحد.
وتسبب سقوط المروحية بمصرع الرئيس الإيراني، ووزير الخارجية، حسين أمير عبد اللهيان، وإمام الجمعة في تبريز، آية الله آل هاشم، ومحافظ أذربيجان الشرقية، مالك رحمتي، والعميد سيد مهدي موسوي، رئيس وحدة حماية الرئيس، وعنصر من “الحرس الثوري” من “فيلق أنصار المهدي”، والطيار ومساعد الطيار ومسؤول فني، في الوقت الذي كانت به الطائرة تتجه إلى تبريز بعد مراسم تدشين سد “قيزقلعة سي” التي أقيمت بحضور الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، قبل تعرض المروحية لحادث وسقوطها في منطقة ورزقان.
الحادثة أثارت تفاعلًا دوليًا وإقليميًا، فأعلن النظام السوري ولبنان الحداد لثلاثة أيام وتنكيس الأعلام، كما أعلنت تركيا وباكستان والعراق الحداد ليوم واحد.
وبعد إعلان مصرع كل من كان على متن المروحية، جرى تعيين محمد مخبر، النائب الأول لرئيس الجمهورية الإيرانية، رئيسًا مؤقتًا، حتى إجراء الانتخابات الرئاسية المزمعة في 28 من حزيران المقبل.
كما جرى تعيين علي باقري مشرفًا على وزارة الخارجية، بعدما كان يشغل منصب نائب وزير الخارجية للشؤون السياسية، وجاء تعيينه على لسان المتحدث باسم الحكومة، علي بهادري جهرمي، وبأمر من النائب الأول لرئيس الجمهورية، محمد مخبر، ليكون رئيسًا للجنة العلاقات الخارجية في الحكومة.