وقالت عقيلة العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني في مقابلة نشرت على موقع "تيك كرانتش" الالكتروني "اريد ان اخبر الناس اكثر عن الاردن، عن حياتي وعملي، ولكني ارغب ايضا بحملة من اجل تعليم نوعي وعالمي".
واضافت ان "تويتراحدى الطرق للقيام بذلك عبر استخدام الاعلام الاجتماعي للتغيير المجتمعي".
وكانت الملكة رانيا اطلقت صفحة خاصة على موقع "تويتر" بمناسبة زيارة البابا بنديكتوس السادس عشر للمملكة هذها الشهر قائلة انه "يوم مميز هنا في عمان، فالبابا لا يزورنا كل يوم".
وقالت الملكة انه "ليس هناك كثير من الناس ممن يعلمون ان هناك 75 مليون طفل خارج المدرسة في العالم وثلثي هذا العدد من الاناث. وليس هناك عذر لهذا".
واضافت في المقابلة المنشورة على موقع "تيك كرانتش" "نعلم ما يجب فعله ونعلم كيف يمكن ان نجعل ذلك يحدث ولكننا نفتقر الى الزخم من مجموعات تدفع السياسيين للتحرك. يمكننا ان نضع كل طفل على مقعده الدراسي فقط عندما نجد مجموعة من الداعمين خلف هذه القضية".
وكانت الملكة رانيا اطلقت في نيسان/ابريل 2008 صفحة خاصة بها على موقع "يوتيوب" على شبكة الانترنت بهدف ابراز الوجه الحقيقي للعالم العربي والاسلامي و"فتح نوافذ الحوار ومحاربة الجهل والصور النمطية".
وقالت الملكة ان "الاعلام المجتمعي هو محفز على النهوض بحقوق كل شخص، حيث يذكرنا باننا جميعا بشر متساوون. من خلاله يستطيع الناس ايجاد والدفاع عن قضايا عالمية او محلية مشهورة او متخصصة".
واضافت ان "تويتراحدى الطرق للقيام بذلك عبر استخدام الاعلام الاجتماعي للتغيير المجتمعي".
وكانت الملكة رانيا اطلقت صفحة خاصة على موقع "تويتر" بمناسبة زيارة البابا بنديكتوس السادس عشر للمملكة هذها الشهر قائلة انه "يوم مميز هنا في عمان، فالبابا لا يزورنا كل يوم".
وقالت الملكة انه "ليس هناك كثير من الناس ممن يعلمون ان هناك 75 مليون طفل خارج المدرسة في العالم وثلثي هذا العدد من الاناث. وليس هناك عذر لهذا".
واضافت في المقابلة المنشورة على موقع "تيك كرانتش" "نعلم ما يجب فعله ونعلم كيف يمكن ان نجعل ذلك يحدث ولكننا نفتقر الى الزخم من مجموعات تدفع السياسيين للتحرك. يمكننا ان نضع كل طفل على مقعده الدراسي فقط عندما نجد مجموعة من الداعمين خلف هذه القضية".
وكانت الملكة رانيا اطلقت في نيسان/ابريل 2008 صفحة خاصة بها على موقع "يوتيوب" على شبكة الانترنت بهدف ابراز الوجه الحقيقي للعالم العربي والاسلامي و"فتح نوافذ الحوار ومحاربة الجهل والصور النمطية".
وقالت الملكة ان "الاعلام المجتمعي هو محفز على النهوض بحقوق كل شخص، حيث يذكرنا باننا جميعا بشر متساوون. من خلاله يستطيع الناس ايجاد والدفاع عن قضايا عالمية او محلية مشهورة او متخصصة".