الشركات العائلية أقدم مصانع الثروات
أدرك الأكاديميون والاقتصاديون وصانعو السياسات الحكومية أن الشركات الفردية والعائلية، أي الشكل الأقدم من الشركات التجارية، هي المصدر الرئيسي لصنع الثروة وتوفير الوظائف في الأنظمة الاقتصادية النامية والناشئة. في آسيا والشرق الأوسط وإيطاليا وإسبانيا، تسيطر الأسر على 95% من الشركات، وفي الأنظمة الاقتصادية الناضجة، كما في فرنسا وألمانيا، تدير العائلات ما نسبته 80% منها، أما في الولايات المتحدة الأميركية فإن العائلات تتحكم بما نسبته 60 – 70% من الشركات التجارية.
ويعود استمرار الشركات العائلية وازدهارها إلى أسباب عديدة منها: التوريث للأجيال التالية، والتقليل من شأن المرء في عالم الشركات الواسع، والحركة المعارضة للعولمة التي تلقي بثقلها بشكل متنامي، والسعي لإيجاد أسلوب حياة أكثر توازناً من خلال التوظيف الذاتي، فضلاً عن النمو الكبير للأسواق الآسيوية وغيرها من الأسواق.
ورغم أن هذا الكتاب يتضمن العديد من النماذج الاصطلاحية، فإنه الكتاب العملي الرائد والأول في مناقشة القضايا الواقعية التي تواجهها العائلات التي تعمل ضمن شركاتها الخاصة. كما يتضمن الكتاب العديد من القصص التي تبيّن حالات محددة تمكن المؤلفين من تطويرها عبر الاستشارات والبحث.
أدرك الأكاديميون والاقتصاديون وصانعو السياسات الحكومية أن الشركات الفردية والعائلية، أي الشكل الأقدم من الشركات التجارية، هي المصدر الرئيسي لصنع الثروة وتوفير الوظائف في الأنظمة الاقتصادية النامية والناشئة. في آسيا والشرق الأوسط وإيطاليا وإسبانيا، تسيطر الأسر على 95% من الشركات، وفي الأنظمة الاقتصادية الناضجة، كما في فرنسا وألمانيا، تدير العائلات ما نسبته 80% منها، أما في الولايات المتحدة الأميركية فإن العائلات تتحكم بما نسبته 60 – 70% من الشركات التجارية.
ويعود استمرار الشركات العائلية وازدهارها إلى أسباب عديدة منها: التوريث للأجيال التالية، والتقليل من شأن المرء في عالم الشركات الواسع، والحركة المعارضة للعولمة التي تلقي بثقلها بشكل متنامي، والسعي لإيجاد أسلوب حياة أكثر توازناً من خلال التوظيف الذاتي، فضلاً عن النمو الكبير للأسواق الآسيوية وغيرها من الأسواق.
ورغم أن هذا الكتاب يتضمن العديد من النماذج الاصطلاحية، فإنه الكتاب العملي الرائد والأول في مناقشة القضايا الواقعية التي تواجهها العائلات التي تعمل ضمن شركاتها الخاصة. كما يتضمن الكتاب العديد من القصص التي تبيّن حالات محددة تمكن المؤلفين من تطويرها عبر الاستشارات والبحث.