هارولد شيبمان
هارولد شيبمان كان طبيبًا إنجليزيًا وقاتلًا ارتكب جرائمه في الفترة من عام 1971 إلى عام 1998. لُقب هارولد ب”طبيب الموت”، إذ يُعتقَد أنه قتل حوالي 250 شخصًا، معظمهم من المرضى المسنين الذين كانوا تحت رعايته.
استخدم شيبمان طريقة القتل بالحقن بجرعات فتاكة من ديامورفين، وهو مسكن ألم قوي. ليزعم بعدها أن ضحاياه توفوا بأسباب طبيعية، ويصدر شهادات الوفاة دون إجراء تشريح.
اكتُشفت جرائمه عندما أثارت وفاة امرأة في منزلها بعد زيارته لها الشك، خصوصًا بعد أن تغيرت وصيتها لتصبح لصالح شيبمان. واعتُقل في عام 1998 وأُدين في عام 2000 بقتل 15 امرأة.
حُكم عليه بالسجن مدى الحياة مع التوصية بعدم إطلاق سراحه. انتحر شيبمان في زنزانته في عام 2004. بعد وفاته، كشفت تحقيقات رسمية أن جرائم شيبمان كانت أكبر بكثير مما كان يُعتقَد في البداية، وأنه قتل حوالي 250 شخصًا، ما يجعله أسوأ قاتل في تاريخ بريطانيا من حيث عدد القتلى.
استخدم شيبمان طريقة القتل بالحقن بجرعات فتاكة من ديامورفين، وهو مسكن ألم قوي. ليزعم بعدها أن ضحاياه توفوا بأسباب طبيعية، ويصدر شهادات الوفاة دون إجراء تشريح.
اكتُشفت جرائمه عندما أثارت وفاة امرأة في منزلها بعد زيارته لها الشك، خصوصًا بعد أن تغيرت وصيتها لتصبح لصالح شيبمان. واعتُقل في عام 1998 وأُدين في عام 2000 بقتل 15 امرأة.
حُكم عليه بالسجن مدى الحياة مع التوصية بعدم إطلاق سراحه. انتحر شيبمان في زنزانته في عام 2004. بعد وفاته، كشفت تحقيقات رسمية أن جرائم شيبمان كانت أكبر بكثير مما كان يُعتقَد في البداية، وأنه قتل حوالي 250 شخصًا، ما يجعله أسوأ قاتل في تاريخ بريطانيا من حيث عدد القتلى.
بيفرلي آليت
كانت بيفرلي ممرضة تعمل مع الأطفال في مستشفى غرانثام في لينكولنشير. وخلال 59 يومًا من في عام 1991، هاجمت 13 طفلًا كانوا قد دخلوا المستشفى لأمراض بسيطة مثل التهاب بالصدر أو المعدة، وأعطتهم جرعات خطيرة من الإنسولين أو فقاعات هواء في دمائهم لقتلهم. نجحت في قتل أربعة أطفال وإصابة آخرين بشكل دائم.
عُرفت بيفرلي بعد ذلك باسم “ملاك الموت”، واكتُشفت جرائمها عندما شك الطاقم الطبي في عدد الوفيات.
اعتُقلت في عام 1991 وأُدينت في عام 1993. وتُحتجز حاليًا في مستشفى نفسي آمن
عُرفت بيفرلي بعد ذلك باسم “ملاك الموت”، واكتُشفت جرائمها عندما شك الطاقم الطبي في عدد الوفيات.
اعتُقلت في عام 1991 وأُدينت في عام 1993. وتُحتجز حاليًا في مستشفى نفسي آمن
بينجامين جين
كان جين ممرضًا في مستشفى هورتون العام في بانبوري عندما حقن 17 مريضًا بمسكنات قوية تسببت بتوقف تنفسهم ليستمتع بمحاولة إنعاشهم. توفي اثنان من ضحاياه.
وارتكب بينجامين جرائمه خلال 42 يومًا في عام 2006. وقُبِضَ عليه بعد أن لاحظ الموظفون في المستشفى توقف تنفس مرضى بينجامين بالرغم من أنهم دخلوا المستشفى لإصابات طفيفة مثل خلع في الكتف.
وأُدين في عام 2006 وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة. ومازال بينجامين يصر على براءته حتى الآن.
كولين نوريس
وارتكب بينجامين جرائمه خلال 42 يومًا في عام 2006. وقُبِضَ عليه بعد أن لاحظ الموظفون في المستشفى توقف تنفس مرضى بينجامين بالرغم من أنهم دخلوا المستشفى لإصابات طفيفة مثل خلع في الكتف.
وأُدين في عام 2006 وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة. ومازال بينجامين يصر على براءته حتى الآن.
كولين نوريس
نوريس ممرض وقاتل سكوتلندي كان يعمل في مستشفى ليدز العام ومستشفى سانت جيمس. حقن أربع نساء مسنات وحاول قتل الخامسة بجرعات زائدة من الإنسولين في عام 2002. توفيت ضحاياه بسبب فشل الأعضاء.
اعتُقل في عام 2003 وأُدين في عام 2008. لُقب كولين كذلك بـ “ملاك الموت”. يصر نوريس على براءته ولكن رُفضت جميع محاولاته لإثبات ذلك حتى الآن. راجعت قضيتَه لجنةُ مراجعة القضايا الجنائية (CCRC)، وهي الجهة المستقلة التي تحقق في ادعاءات الإساءة في التقديم، والتي قررت أن قضيته قد تكون غير صحيحة. وأعلنت اللجنة في فبراير 2021 أنها أحالت قضية نوريس إلى محكمة الاستئناف بسبب الأدلة الضعيفة.
أدين فيكتورينو بقتل مريضين وتسميم 20 آخرين بين يونيو 2011 ويناير 2012. واعتُقل في عام 2012 وأُدين في عام 2015. ومن بين الأدلة التي قدمها الادعاء كان رسالة كتبها تشوا بخط يده وعثر عليها في منزله في ستوكبورت.
وقال في الرسالة إنه “كان ملاكًا لكن تحول إلى شخص شرير” وإن هناك شيطانًا” في داخليه، وأن لديه أسرارًا عدة سيأخذها معه إلى القبر.
لُقب بعد ذلك بالـ”ممرض الشيطان”. وحُكِمَ عليه بالسجن مدى الحياة رغم أنه ما زال مصرًا على براءته.
اعتُقل في عام 2003 وأُدين في عام 2008. لُقب كولين كذلك بـ “ملاك الموت”. يصر نوريس على براءته ولكن رُفضت جميع محاولاته لإثبات ذلك حتى الآن. راجعت قضيتَه لجنةُ مراجعة القضايا الجنائية (CCRC)، وهي الجهة المستقلة التي تحقق في ادعاءات الإساءة في التقديم، والتي قررت أن قضيته قد تكون غير صحيحة. وأعلنت اللجنة في فبراير 2021 أنها أحالت قضية نوريس إلى محكمة الاستئناف بسبب الأدلة الضعيفة.
فيكتورينو تشوا
كان فيكتورينو ممرضًا في مستشفى ستيبينغ هيل في ستوكبورت عندما حقن أكياس السالين بالإنسولين وأدوية أخرى لتسميم المرضى.أدين فيكتورينو بقتل مريضين وتسميم 20 آخرين بين يونيو 2011 ويناير 2012. واعتُقل في عام 2012 وأُدين في عام 2015. ومن بين الأدلة التي قدمها الادعاء كان رسالة كتبها تشوا بخط يده وعثر عليها في منزله في ستوكبورت.
وقال في الرسالة إنه “كان ملاكًا لكن تحول إلى شخص شرير” وإن هناك شيطانًا” في داخليه، وأن لديه أسرارًا عدة سيأخذها معه إلى القبر.
لُقب بعد ذلك بالـ”ممرض الشيطان”. وحُكِمَ عليه بالسجن مدى الحياة رغم أنه ما زال مصرًا على براءته.