وذكرت وكالة أنباء كوريا الجنوبية (يونهاب) أن التقرير الذي أصدرته وزارة الزراعة ومكتب الإحصاء القومي أظهر أن 2218 أسرة هاجرت إلى القرى الزراعية في العام الماضي.
ويقل الإجمالي عن عدد الأسر التي هاجرت إلى المناطق الريفية في عام 2007 حيث بلغت 2384 أسرة إلا أن العدد أعلى من 1754 أسرة و1240 أسرة تم تسجيلها على التوالي في عامي 2005 و.2006
وقال مكتب الإحصاء القومي إن العدد الإجمالي الشامل لا يعتبر ضخما مقارنة بالهجرة الجماعية من المدن والتي شهدتها البلاد بعد الأزمة المالية الآسيوية خلال الفترة من 1997 إلى 1998 ، إلا أنه قال إن العدد يزداد باستمرار.
في عام 1998 عندما تم تسريح العديد من العاملين في الوقت الذي كانت تسعى فيه الشركات المحلية لتوفيق أوضاعها هاجرت 6409 أسرة من المدن إلى الريف .
وتعزى الزيادة في جانب منها إلى سياسات الحكومة المصممة على دفع المزيد من الشباب إلى المجال الزراعي للتغلب على النقص الحاد في القوى العاملة الذي اضر بالقوة التنافسية في قطاع الزراعة المحلية.
وأشارت الوكالة إلي أن هذه الإجراءات تستهدف مساعدة العاطلين عن العمل ودفع التنمية الريفية إلى الأمام إلى جانب أهميتها الحيوية في تحقيق النمو الوطني المتوازن.
وقال مكتب الإحصاء إن الزيادة في عدد الأسر التي تتوجه إلى المناطق الريفية أسفرت عن زيادة عدد الأشخاص الذين يعملون في مجال الزراعة بعد استمرار الانخفاض منذ كانون أول /ديسمبر عام .2006 وسجل العدد الشامل نمواً إيجابياً منذ تشرين ثان /نوفمبر عام 2008 وازداد باستمرار منذ نيسان / أبريل هذا العام.
ويقل الإجمالي عن عدد الأسر التي هاجرت إلى المناطق الريفية في عام 2007 حيث بلغت 2384 أسرة إلا أن العدد أعلى من 1754 أسرة و1240 أسرة تم تسجيلها على التوالي في عامي 2005 و.2006
وقال مكتب الإحصاء القومي إن العدد الإجمالي الشامل لا يعتبر ضخما مقارنة بالهجرة الجماعية من المدن والتي شهدتها البلاد بعد الأزمة المالية الآسيوية خلال الفترة من 1997 إلى 1998 ، إلا أنه قال إن العدد يزداد باستمرار.
في عام 1998 عندما تم تسريح العديد من العاملين في الوقت الذي كانت تسعى فيه الشركات المحلية لتوفيق أوضاعها هاجرت 6409 أسرة من المدن إلى الريف .
وتعزى الزيادة في جانب منها إلى سياسات الحكومة المصممة على دفع المزيد من الشباب إلى المجال الزراعي للتغلب على النقص الحاد في القوى العاملة الذي اضر بالقوة التنافسية في قطاع الزراعة المحلية.
وأشارت الوكالة إلي أن هذه الإجراءات تستهدف مساعدة العاطلين عن العمل ودفع التنمية الريفية إلى الأمام إلى جانب أهميتها الحيوية في تحقيق النمو الوطني المتوازن.
وقال مكتب الإحصاء إن الزيادة في عدد الأسر التي تتوجه إلى المناطق الريفية أسفرت عن زيادة عدد الأشخاص الذين يعملون في مجال الزراعة بعد استمرار الانخفاض منذ كانون أول /ديسمبر عام .2006 وسجل العدد الشامل نمواً إيجابياً منذ تشرين ثان /نوفمبر عام 2008 وازداد باستمرار منذ نيسان / أبريل هذا العام.