وفي الاول من شباط/فبراير 1986 صباحا اقدم مايكل لين ريلاي على طعن واينونا لين هاريس بسكين في محل بقالة كانت تعمل فيه بائعة في كوايتمان. وتلقت المرأة 31 طعنة سكين. وسرق حوالى الف دولار.
وبعد ذلك توجه مايكل ريلاي الى مكتب الشرطة وابلغ عن جريمة قتل ولكنه نفى اي ضلوع له فيها.
وبعد الادلاء بمعلوماته غادر مكتب الشرطة ولكن بعد جميع الادلة حول وجوده في ذلك الصباح استجوبته الشرطة مجددا.
واقر ريلاي بارتكابه الجريمة وانه اخذ سكين لحام وانتظر حتى ادارت المرأة ظهرها وطعنها.
وحكم عليه بالاعدام مرتين. وقد الغيت محاكمته عام 1993 بسبب خطأ في المحكمة ثم اعيدت محاكمته وحكم عليه بالاعدام في العام 1995.
وفي العام 2005، تأجل اعدامه بانتظار نتائج تحقيق حول حالته العقلية.
وكانت عبارته الاخيرة قبل اعدامه بالحقنة الى ذويه والى عائلة ضحيته "انا اسف للالام التي سببتها لكم. امل ان تتمكنوا من الصفح عني".
الصورة : غرفة الاعلام بالحقنة القاتلة
وبعد ذلك توجه مايكل ريلاي الى مكتب الشرطة وابلغ عن جريمة قتل ولكنه نفى اي ضلوع له فيها.
وبعد الادلاء بمعلوماته غادر مكتب الشرطة ولكن بعد جميع الادلة حول وجوده في ذلك الصباح استجوبته الشرطة مجددا.
واقر ريلاي بارتكابه الجريمة وانه اخذ سكين لحام وانتظر حتى ادارت المرأة ظهرها وطعنها.
وحكم عليه بالاعدام مرتين. وقد الغيت محاكمته عام 1993 بسبب خطأ في المحكمة ثم اعيدت محاكمته وحكم عليه بالاعدام في العام 1995.
وفي العام 2005، تأجل اعدامه بانتظار نتائج تحقيق حول حالته العقلية.
وكانت عبارته الاخيرة قبل اعدامه بالحقنة الى ذويه والى عائلة ضحيته "انا اسف للالام التي سببتها لكم. امل ان تتمكنوا من الصفح عني".
الصورة : غرفة الاعلام بالحقنة القاتلة