ويستعد وزراء الخارجية والدفاع والتنمية في التكتل الأوروبي لعقد سلسلة من المحادثات تعقد مرتين سنويا ، تركز على قضايا متباينة من أعمال القرصنة قبالة سواحل الصومال إلى الصراع في باكستان، ولكن من المرجح أن يهيمن اعتقال سو كي على اجتماع الوزراء حيث يبحث الاتحاد الأوروبي عن وسيلة للضغط على النظام العسكري المستبد في ميانمار.
ودان التكتل الأوروبي مرتين خلال الأسبوع الجاري معاملة حكومة ميانمار للفائزة بجائزة نوبل للسلام سو كي التي اتهمت في السابع من الشهر الجاري باستقبال غير مسموح به لمواطن أمريكي.
ودعت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء الماضي إلى إطلاق غير مشروط لسراح سو كي " على وجه السرعة" واصفة احتجازها بأنه " خرق واضح للمعايير الدولية".
وقال التكتل بعيد توجيه الاتهام رسميا إلى سوكي بخرق شروط الإقامة الجبرية إنه يشعر " بأسف عميق" لهذه الخطوة و دعا السلطات إلى إطلاق سراحها " فورا".
ومن المقرر أن تنتهي فترة بقاء سو كي قيد الإقامة الجبرية في السابع والعشرين من الشهر الجاري وهي الحقيقة التي وصفها الاتحاد الأوروبي بأنها جاءت متزامنة " بشكل خاص".
وبينما يبدو من المرجح أن تسيطر القضية على محادثات الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين المقبل، تتضاءل سلطة التكتل الذي يضم في عضويته 27 دولة للتأثير على مجريات الأحداث في ميانمار.
وفي 27 نيسان/ أبريل الماضي ، وسع وزراء خارجية الاتحاد حزمة العقوبات على أكثر من 500 من رموز النظام وأقاربهم وحوالي 80 رجل أعمال مرتبطين بالنظام في ميانمار حتى نيسان/أبريل .2010 وحذر الوزراء تعمق هذه العقوبات إذا لم تتعاون سلطات ميانمار .
الصورة : زعيمة المعارضة في ميانمار أونج سان سو كي
ودان التكتل الأوروبي مرتين خلال الأسبوع الجاري معاملة حكومة ميانمار للفائزة بجائزة نوبل للسلام سو كي التي اتهمت في السابع من الشهر الجاري باستقبال غير مسموح به لمواطن أمريكي.
ودعت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء الماضي إلى إطلاق غير مشروط لسراح سو كي " على وجه السرعة" واصفة احتجازها بأنه " خرق واضح للمعايير الدولية".
وقال التكتل بعيد توجيه الاتهام رسميا إلى سوكي بخرق شروط الإقامة الجبرية إنه يشعر " بأسف عميق" لهذه الخطوة و دعا السلطات إلى إطلاق سراحها " فورا".
ومن المقرر أن تنتهي فترة بقاء سو كي قيد الإقامة الجبرية في السابع والعشرين من الشهر الجاري وهي الحقيقة التي وصفها الاتحاد الأوروبي بأنها جاءت متزامنة " بشكل خاص".
وبينما يبدو من المرجح أن تسيطر القضية على محادثات الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين المقبل، تتضاءل سلطة التكتل الذي يضم في عضويته 27 دولة للتأثير على مجريات الأحداث في ميانمار.
وفي 27 نيسان/ أبريل الماضي ، وسع وزراء خارجية الاتحاد حزمة العقوبات على أكثر من 500 من رموز النظام وأقاربهم وحوالي 80 رجل أعمال مرتبطين بالنظام في ميانمار حتى نيسان/أبريل .2010 وحذر الوزراء تعمق هذه العقوبات إذا لم تتعاون سلطات ميانمار .
الصورة : زعيمة المعارضة في ميانمار أونج سان سو كي