واحتشد حوالي 1000 شخص من أنصار الجبهة المتحدة من أجل الديمقراطية لمكافحة الديكتاتورية (يو دي دي) - وهم يرتدون القمصان الحمراء المميزة لهم - أمام مقر الحكومة وحطموا أجهزة تليفزيون للتعبير عن الاحتجاج كما
قدموا عريضة مطالبة بإعادة فتح محطة "دي ستيشن".
وأغلقت السلطات محطة دي ستيشن - المنفذ الإعلامي الرئيسي للجبهة - الشهر الماضي بعدما أجبر أنصار جبهة يو دي دي الحكومة على إلغاء قمة إقليمية باقتحام المقر المخصص للقمة في منتجع باتايا. وقام هؤلاء لاحقا بإثارة أعمال شغب في بانكوك أضرموا خلالها النيران في الحافلات واشتبكوا مع الجنود والمدنيين.
وأغلقت الحكومة المحطة بسبب التحريض على التمرد المسلح بتشجيعها المتظاهرين على خرق القانون.
واتهمت جبهة يو دي دي الحكومة بالكيل بمكيالين حيث أنها لم تغلق قناة "إيه.إس.تي.في" وهي محطة فضائية تمثل المنفذ الإعلامي الرئيسي لتحالف الشعب من أجل الديمقراطية بي إيه دي (أصحاب القمصان الصفراء) وهي الحركة المنافسة لجبهة يو دي دي والمسئولة عن إغلاق مطاري بانكوك الرئيسيين العام الماضي.
قدموا عريضة مطالبة بإعادة فتح محطة "دي ستيشن".
وأغلقت السلطات محطة دي ستيشن - المنفذ الإعلامي الرئيسي للجبهة - الشهر الماضي بعدما أجبر أنصار جبهة يو دي دي الحكومة على إلغاء قمة إقليمية باقتحام المقر المخصص للقمة في منتجع باتايا. وقام هؤلاء لاحقا بإثارة أعمال شغب في بانكوك أضرموا خلالها النيران في الحافلات واشتبكوا مع الجنود والمدنيين.
وأغلقت الحكومة المحطة بسبب التحريض على التمرد المسلح بتشجيعها المتظاهرين على خرق القانون.
واتهمت جبهة يو دي دي الحكومة بالكيل بمكيالين حيث أنها لم تغلق قناة "إيه.إس.تي.في" وهي محطة فضائية تمثل المنفذ الإعلامي الرئيسي لتحالف الشعب من أجل الديمقراطية بي إيه دي (أصحاب القمصان الصفراء) وهي الحركة المنافسة لجبهة يو دي دي والمسئولة عن إغلاق مطاري بانكوك الرئيسيين العام الماضي.