عام 1953م، نشر المستشرق الألماني فرانز بابنجر كتابه المعروف بـ "السلطان محمد الفاتح وعصره"، ادعى فيه أن السلطان العثماني مات مسموما على يد طبيب يهودي يدعى يعقوب باشا.وقد فند المؤرخون الأتراك والعرب
لا، لم تكن ديهيا ملكةً فحسب، بل، أيضاً، قائدة عسكرية خلفت الملكَ أكسيل، وحكمت الأمازيغ وشمال إفريقيا. حفرت اسم المرأة الأمازيغية بآهات السّيوف وأوردتها، غصباً عن التاريخ، في سجل النجاح والتّخليد. كما
ـ بدأ بناء المسجد عام 1634 في عهد السلطان شاه جهان، الذي ترك معالم مهمة مثل "تاج محل" و"القلعة الحمراء" ـ يحوي 4 منارات مثمنة الزوايا، وفناء واسعا، و5 قبب، وزخرفات عديدة ومتنوعة يتربع مسجد "وزير خان"
الأقصر - تحولت صناعات وفنون الفراعنة، التى كانت تشتهر بها مدينة طيبة - التى كانت عاصمة مصر القديمة لمئات السنين، وصارت تعرف اليوم باسم الأقصر، وباتت أحد أهم مقاصد السياحة الثقافية بمصر والعالم –
برلين – هل يمكن التقاط صور سيلفي في مكان حيث تم إعدام مئات الأشخاص رميا بالرصاص؟ "ربما يبدو وقع هذا الكلام غريبا بعض الشيء، ولكن في القرن الحادي والعشرين أصبح التقاط الصور السيلفي أمرا عاديا وقد يكون
في 5 أكتوبر/تشرين الأول عام 1924 تنازل الشريف حسين بن علي عن عرش مملكة الحجاز لنجله الأكبر إثر هزيمة قواته أمام زحف قوات آل سعود الذين واصلوا تقدمهم في الحجاز حتى أحكموا سيطرتهم عليها، ولكن لم تكن
الأقصر- حين استولى العثمانيون على مصر عام 1517 ميلادية، أكثروا من بناء المساجد وتكايا الدراويش، وعمل العثمانيون آنذاك على نشر طابعم وطرازهم المعمارى فيما انشأوه من مساجد فى العاصمة المصرية القاهرة.
الأقصر - من الحكايات المثيرة التى يتناقلها العالمون بحقل التنقيب الأثرى في مدن مصر الغنية بالمقابر والمعابد القديمة مثل الأقصر وأسوان، هي الروايات التى تحكى عن تلك الخطابات التى ربما لم تصل لأصحابها