لم يشتهر بدوي الجبل كنزار قباني بالغزل فقد غلبت عليه السياسة وكان لتسنمه عدة مناصب وزارية أكبر الأثر لصرف النظر شعبيا عن جوانبه الغزلية والتركيز على قصائده السياسية خصوصا بعد قصائد هجائه للرئيس
بين ترشيحات اجمل 100 قصيدة حب عربية تقدمت على القصائد الكلاسيكية قصيدة (حننت الى ريا) مع ان شاعرها الصمة القشيري ليس معروفا الا في اوساط الأكاديميين ودارسي الأدب العربي فهل كان وراء كثافة ترشيح هذه
تصنف قصيدة على بن زريق البغدادي الذائعة ( لا تعذليه ) بين قصائد الحنين والاغتراب عن الاوطان لكن الدكتور ة سناء الحمصي تجادل - ومعها الحق ربما - انها من اجمل قصائد الغزل في الشعر العربي خصوصا وان
ما تزال قصيدة نزار قباني (الى تلميذة ) الأولى في قائمة الترشيحات لاختيار أجمل 100 قصيدة حب في الادب العربي قديمه وحديثه والملاحظ أن أغلب ترشيحات العشاق الشباب تنصب على قصائد الشعراء المعاصرين
من الحرص على وجود مختارات شعرية تنتقيها الذائقة الجماعية بدلا من الذوق الفردي أنبثقت فكرة مسابقة أختيار أجمل مئة قصيدة حب عربية من الشعر العربي منذ العصر الجاهلي وحتى العصر الحديث فجودة الشعر
في الوقت الذي رشح فيه الدكتور بسام الخوري قصيدتين غزليتين بدل الواحدة أحداهما للاخطل الصغير والثانية لشاعر مجهول اكتفى جواد الشوفي بقصيدة محمود درويش (درس من كاماسوترا) والقصيدة المنشورة اليوم مع رده
أسهل وسيلة للانتقام القبلي عند العرب أتهام صاحب الأمر بامرأته ودمغ صانع القرار السياسي بالفضيحة من خلال تأليف الحكايات عن عشق زوجته لغيره وفتح أبواب مخدعها في غياب الخليفة أو الأمير للغرباء المشهورين
أصعب ما في محنة الملك الضليل غير فقدان ملكه أنه كان زير نساء ولكن لا تحبه النساء وما فاطمة وعنيزة والخدر الذي دخله على المرأة ورضيعها الا كقصة دارة جلجل التي ذبح فيها ناقته للعذارى حبا بواحدة منهن