الأقصر(مصر) - حجاج سلامة - يستقبل المصريون ليلة رؤية هلال عيد الفطر المبارك، باحتفالات خاصة تتفرد بها مصر عبر تاريخها الاسلامى، لكن احتفالات القاهرة بحلول ليلة الرؤية والعيد فى العصر الفاطمى اتسمت

الأقصر(مصر) - عرفت مصر القديمة، مظاهر الأعياد منذ عصور ماقبل التاريخ، ويُعَدُ " حجر باليرمو " ، المكون من عدة أجزاء يوجد أكبرها بمتحف مدينة باليرمو الايطالية، هو أقدم وثيقة تسجل مظاهر الاحتفال

الأقصر - على الرغم من مضى قرابة 250 عاما على وفاة الشيخ همام بن يوسف، الملقب بشيخ العرب همام، والذى حكم صعيد مصر فى القرن الثامن عشر، لا يزال الباحثون المصريون منشغلون بالبحث عن القبر، الذى يرقد فيه

إسطنبول / يحتضن جامع "صوقوللو محمد باشا" في إسطنبول، منذ قرابة 5 قرون، 4 قطع من الحجر الأسود الموجود في الكعبة المشرفة الذي يعتقد بأنه من أحجار الجنة، وله مكانة خاصة في الدين الإسلامي. ومحمد باشا،

تقول دائرة المعارف البريطانية إن المذهب الإباضي ينتشر في سلطنة عمان، وفي مناطق أخرى في شمال افريقيا ولا سيما في ليبيا وتونس والجزائر. وتقول صحيفة الإيكونوميست إن عددهم في العالم يصل إلى نحو 3 ملايين

تبرز بين الحين والآخر قصة تنتمي إلى السرديات الشفاهية مفادها أن الجنرال غورو كان قد دخل دمشق محتلاً بعد موقعة ميسلون التي دارت رحاها في يوم 24 تموز/ يوليو من العام 1920، وهو يستقل عربة تجرها الخيول،

ي أوج عصر الإمبراطورية قرر بريطانيون ترك الديانة المسيحية واعتناق الإسلام. وفيما يلي قصص ثلاثة من هؤلاء الرواد الذين تحدوا معايير العصر الفيكتوري في الوقت الذي كانت فيه المسيحية حجر أساس الهوية