الأقصر- قبيل خمسة آلاف عام، كان المصريون القدماء يحجون إلى مدينة أبيدوس، أحد اقدم العواصم المصرية الضاربة بجذورها فى أعماق التاريخ، حيث كان الحج الى تلك المدينة جزءاً هاما من الحياة الدينية لدى قدماء
في 26 يوليو/تموز 1847، أعلنت مستوطنة للعبيد المحررين في الولايات المتحدة، والذين انتقلوا إلى الساحل الغربي لأفريقيا، الاستقلال تحت اسم ليبيريا. وأقاموا أول جمهورية في القارة السمراء على غرار النظام
لندن – في الـ30 من كانون أول/ ديسمبر 1952، كانت حافلة من طابقين تحمل رقم 78 تمر فوق جسر برج لندن، وفجأة أنفتح الجسر لأعلى منشطرا إلى قسمين. أسرع السائق البرت جنتر، لتقفز الحافلة من الجناح الشمالي
عام 1976 توفي سلطان مغربي يدعى، محمد بن عرفة، جلس على عرش العلويين بين عامي 1953 و1955 ثم نُفي إلى فرنسا، ولم يُنقل جثمانه إلا في ثمانينات القرن الماضي. بدأت الحكاية في عام 1912 عندما تقاسمت فرنسا
كشف الأرشيف العثماني عن آثار "المقبرة البريطانية" في محافظة الشمال اللبنانية (طرابلس الشام)، والتي تم إنشاؤها من قبل السلطان عبد الحميد الثاني (1876- 1909)، وتعرضت لاحقًا لمحاولة طمس تاريخ الإنشاء.
برلين – عندما دخل ممثلو ألمانيا قبل مئة عام صالون المرايا بقصر فيرساي، كان أول ما رأوه، خمسة جنود فرنسيين واقفين مشدودين أمام النوافذ الضخمة. كان غرض رئيس وزراء فرنسا آنذاك، جورج كلمنسو، أن تذكر وجوه
بين 5 يوليو/تموز عامي 1830 و1962 نحو 132 عاما من الكفاح الجزائري ومليون شهيد من أجل الاستقلال عن الاحتلال الفرنسي. ففي 5 يوليو/تموز عام 1830، سلم الداي حسين حاكم الجزائر مدينته للقوات الفرنسية ليبدأ
سلطت النصوص المصرية القديمة الضوء على مكانة الأخلاق ومكافحة الجريمة بعقوبات مختلفةكعنصرين أساسيين في جوهر حياة المصريين قديما، وشغلت مكارم الأخلاق حيزا كبيرا استند إلى خبرات وعادات اجتماعية متنوعة