وأوضح الاستطلاع التي أجرته شبكة "سي.إن.إن." الإخبارية الأمريكية بالتعاون مع مركز أبحاث "أو.آر.سي." أن 90% من الناخبين بين الديمقراطيين يوافقون على تولي امرأة رئاسة الولايات المتحدة، مقابل 68% بين الجمهوريين.
وأكد الاستطلاع ارتفاع نسبة الأمريكيين الذين يشعرون أن بلادهم مستعدة لتولي امرأة الرئاسة بحوالي 20%، مشيرا إلى أن النسبة كانت 60% عام 2006، عندما كانت هيلاري تسعى إلى الحصول على بطاقة حزبها للترشح في انتخابات عام 2008 التي فاز فيها باراك أوباما.
وكشف الاستطلاع نتيجة أخرى مفاجئة، وهي أن الرجال على استعداد أكثر من النساء لتولي امرأة رئاسة البيت الأبيض، بنسبة بلغت 83% بين الرجال مقابل 76% بين النساء.
وأكد الاستطلاع ارتفاع نسبة الأمريكيين الذين يشعرون أن بلادهم مستعدة لتولي امرأة الرئاسة بحوالي 20%، مشيرا إلى أن النسبة كانت 60% عام 2006، عندما كانت هيلاري تسعى إلى الحصول على بطاقة حزبها للترشح في انتخابات عام 2008 التي فاز فيها باراك أوباما.
وكشف الاستطلاع نتيجة أخرى مفاجئة، وهي أن الرجال على استعداد أكثر من النساء لتولي امرأة رئاسة البيت الأبيض، بنسبة بلغت 83% بين الرجال مقابل 76% بين النساء.