.
وتمر هذه الصخرة الفضائية بالقرب من كوكبنا كل ست سنوات، لكنها ستكون في أقرب لقاء لها مع الأرض بعد 159 عاما من الآن.
وأشارت الوكالة في بيان لها إلى أنها أطلقت مركبة فضائية إلى "بينو" قبل سبع سنوات لجمع عينات منه بهدف مساعدتهم على تغيير مساره عن الأرض في حال تطلب الأمر ذلك على غرار نجاح مهمة إعادة تغيير مدار قمر الكويكب الصغير "ديمورفوس" العام الماضي، موضحة أن العينات التي تم جمعها ستصل هذا الأسبوع.
وتقدر الوكالة أنه يمكن أن يسبب اصطدام الكويكب حفرة صدمية يبلغ عرضها 9 كم ويحدث دمارا على مساحة نصف قطرها نحو 965 كم من موقع التحطم، وبشكل عام، هناك احتمال واحد من 1750 أن يصطدم "بينو" بالأرض من الآن وحتى عام 2300 .
وقال نيكولا فوكس، المدير المساعد لمديرية المهام العلمية التابعة لناسا:" المواد الأصلية من الكويكب بينو ستساعد في تسليط الضوء على تكوين نظامنا الشمسي قبل 4.5 مليار سنة وربما حتى على كيفية بدء الحياة على الأرض".
وأشارت الوكالة إلى أنه يوجد على متن المركبة الفضائية التي تم إطلاقها إلى كويكب بينو ما يقدر بنحو 250 غرام من المواد الصخرية التي تم جمعها من سطح بينو في عام 2020 ، وهي أول عينة كويكب لناسا وأكبر كمية يتم جمعها على الإطلاق في الفضاء.
وستدخل الكبسولة الغلاف الجوي للأرض في الساعة 3.42 مساء بتوقيت غرينتش يوم 24 سبتمبر الجاري.
وأشارت الوكالة في بيان لها إلى أنها أطلقت مركبة فضائية إلى "بينو" قبل سبع سنوات لجمع عينات منه بهدف مساعدتهم على تغيير مساره عن الأرض في حال تطلب الأمر ذلك على غرار نجاح مهمة إعادة تغيير مدار قمر الكويكب الصغير "ديمورفوس" العام الماضي، موضحة أن العينات التي تم جمعها ستصل هذا الأسبوع.
وتقدر الوكالة أنه يمكن أن يسبب اصطدام الكويكب حفرة صدمية يبلغ عرضها 9 كم ويحدث دمارا على مساحة نصف قطرها نحو 965 كم من موقع التحطم، وبشكل عام، هناك احتمال واحد من 1750 أن يصطدم "بينو" بالأرض من الآن وحتى عام 2300 .
وقال نيكولا فوكس، المدير المساعد لمديرية المهام العلمية التابعة لناسا:" المواد الأصلية من الكويكب بينو ستساعد في تسليط الضوء على تكوين نظامنا الشمسي قبل 4.5 مليار سنة وربما حتى على كيفية بدء الحياة على الأرض".
وأشارت الوكالة إلى أنه يوجد على متن المركبة الفضائية التي تم إطلاقها إلى كويكب بينو ما يقدر بنحو 250 غرام من المواد الصخرية التي تم جمعها من سطح بينو في عام 2020 ، وهي أول عينة كويكب لناسا وأكبر كمية يتم جمعها على الإطلاق في الفضاء.
وستدخل الكبسولة الغلاف الجوي للأرض في الساعة 3.42 مساء بتوقيت غرينتش يوم 24 سبتمبر الجاري.