ويتضمن المشروع بناء سوق ومطاعم شرق اوسطية ومركز تجاري للتسوق وفندق خمسة نجوم ومنتجع مائي ومركز للصحة والتجميل على ما اوضحت صحيفة "ستار ديلي".
وسيقام احد هذين المنتجعين على جزيرة صغيرة جنوب مدينة مالاكا في حين ان الاخر سيقام على احد شواطئ هذه المدينة الساحلية التاريخية.
وقال رئيس الوزراء المحلي محمد علي رستم ان المشروع الذي يفترض ان ينجز بحلول العام 2012 من شأنه ان يستقطب المزيد من السياح الشرق اوسطيين وسيوفر فرصة للسكان المحليين لاختبار الثقافة العربية.
وشهدت ماليزيا ارتفاعا كبيرا في عدد السياح الاثرياء من الشرق الاوسط في السنوات الاخيرة الذين تجذبهم هذه الدولة الاسلامية.
وزار نحو 264338 شخصا من الشرق الاوسط ماليزيا العام الماضي اي ضعف العدد في العام 2005.
واستحدثت العاصمة كاولالمبور "الشارع العربي" لجعل السياح من الشرق الاوسط يشعرون بانهم في ديارهم في حين تستقدم الفنادق والمطاعم طباخين من الشرق الاوسط لتقديم اطباق من هذه المنطقة.
وشكلت السياحة ثاني مصدر للعملات الاجنبية في ماليزيا العام 2007 وبلغت عائداتها 14 مليار دولار بعدما زارها 21 مليون سائح.
لكن الحكومة تتوقع هذه السنة تراجعا في عدد السياح بنسبة 9,3% ليصل الى 20 مليونا بسبب الازمة الاقتصادية العالمية.
وسيقام احد هذين المنتجعين على جزيرة صغيرة جنوب مدينة مالاكا في حين ان الاخر سيقام على احد شواطئ هذه المدينة الساحلية التاريخية.
وقال رئيس الوزراء المحلي محمد علي رستم ان المشروع الذي يفترض ان ينجز بحلول العام 2012 من شأنه ان يستقطب المزيد من السياح الشرق اوسطيين وسيوفر فرصة للسكان المحليين لاختبار الثقافة العربية.
وشهدت ماليزيا ارتفاعا كبيرا في عدد السياح الاثرياء من الشرق الاوسط في السنوات الاخيرة الذين تجذبهم هذه الدولة الاسلامية.
وزار نحو 264338 شخصا من الشرق الاوسط ماليزيا العام الماضي اي ضعف العدد في العام 2005.
واستحدثت العاصمة كاولالمبور "الشارع العربي" لجعل السياح من الشرق الاوسط يشعرون بانهم في ديارهم في حين تستقدم الفنادق والمطاعم طباخين من الشرق الاوسط لتقديم اطباق من هذه المنطقة.
وشكلت السياحة ثاني مصدر للعملات الاجنبية في ماليزيا العام 2007 وبلغت عائداتها 14 مليار دولار بعدما زارها 21 مليون سائح.
لكن الحكومة تتوقع هذه السنة تراجعا في عدد السياح بنسبة 9,3% ليصل الى 20 مليونا بسبب الازمة الاقتصادية العالمية.