وأشار مشروع "كلمة" إلى أنه منذ بداياته الروائية والكاتب الشاب دانيال كيلمان يشعر بالانجذاب إلى علم الرياضيات وعالم الأرقام بآفاقه الواسعة وأن خير مثال على ذلك روايته " زمن مالر" التي يتناول فيها موضوع الزمن ومحاولة الإنسان الفرد الإفلات من قبضته فبين الحلم والواقع تجري أحداث هذه الرواية ويحاول فيها البطل عالم الفيزياء الشاب دافيد مالر أن يكسر القوانين الفيزيائية وأن يثبت خطأها .
وقد لقيت رواية " زمن مالر" فور ظهورها احتفاء نقديا وامتدح النقاد الشاب ذا الرابعة والعشرين عاما آنذاك باعتباره "كاتبا متمكنا " يستطيع ببراعة أن "يتسلل إلى نفوس الآخرين" وأن "يقطر من الألوان والأضواء والعلامات صورا سحرية".
وقد لد دانيال كيلمان في ميونيخ عام 1975 وأمضى جزءا كبيرا من طفولته ومراهقته في فيينا ويعيش الآن متنقلا بين برلين وفيينا وقد كتب كيلمان أولى رواياته في عمر الثانية والعشرين بعنوان "بيرهولم يقدم عرضا" وفي العام التالي 1998 نشر مجموعة قصصية بعنوان "تحت الشمس" أعقبها في العام اللاحق بعمله الثالث رواية " زمن مالر " .
وحقق دانيال كيلمان النجاح في ألمانيا بروايته " أنا وكامينسكي " في عام 2003 ثم حصل على شهرة عالمية بروايته "مسح العالم" في عام 2005 التي ترجمت إلى ما يزيد عن 40 لغة من بينها العربية .
وقد درس المترجم سمير جريس اللغة الألمانية وآدابها في القاهرة وماينتس بألمانيا وترجم من الألمانية عددا من الأعمال الأدبية المهمة منها "عازفة البيانو" لإلفريده يلينك " ميريت القاهرة 2005" و"الكونتراباص" لباتريك زوسكيند "المشروع القومي للترجمة القاهرة 2005" و الوعد لفريدريش دورنمات "دار أزمنة عمان 2008".
نال جريس الجائزة الأولى في ترجمة القصة من المجلس الأعلى للثقافة في مصر عام 1996.
وقد لقيت رواية " زمن مالر" فور ظهورها احتفاء نقديا وامتدح النقاد الشاب ذا الرابعة والعشرين عاما آنذاك باعتباره "كاتبا متمكنا " يستطيع ببراعة أن "يتسلل إلى نفوس الآخرين" وأن "يقطر من الألوان والأضواء والعلامات صورا سحرية".
وقد لد دانيال كيلمان في ميونيخ عام 1975 وأمضى جزءا كبيرا من طفولته ومراهقته في فيينا ويعيش الآن متنقلا بين برلين وفيينا وقد كتب كيلمان أولى رواياته في عمر الثانية والعشرين بعنوان "بيرهولم يقدم عرضا" وفي العام التالي 1998 نشر مجموعة قصصية بعنوان "تحت الشمس" أعقبها في العام اللاحق بعمله الثالث رواية " زمن مالر " .
وحقق دانيال كيلمان النجاح في ألمانيا بروايته " أنا وكامينسكي " في عام 2003 ثم حصل على شهرة عالمية بروايته "مسح العالم" في عام 2005 التي ترجمت إلى ما يزيد عن 40 لغة من بينها العربية .
وقد درس المترجم سمير جريس اللغة الألمانية وآدابها في القاهرة وماينتس بألمانيا وترجم من الألمانية عددا من الأعمال الأدبية المهمة منها "عازفة البيانو" لإلفريده يلينك " ميريت القاهرة 2005" و"الكونتراباص" لباتريك زوسكيند "المشروع القومي للترجمة القاهرة 2005" و الوعد لفريدريش دورنمات "دار أزمنة عمان 2008".
نال جريس الجائزة الأولى في ترجمة القصة من المجلس الأعلى للثقافة في مصر عام 1996.