ويتابع "هناك عائلات تطلب مهورا غالية او شقة للايجار ولا تأخد في الحسبان الحالة الاقتصادية للشبان في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة فالغلاء يطال الذهب والعقارات والاثاث (...) الكثير من الشبان يعانون هذه المشكلة".
يذكر ان معدلات الايجار ارتفعت بشكل ملحوظ خصوصا بعد التحسن الامني في بغداد، بحيث لا يقل ايجار شقة عادية عن نصف مليون دينار (420 دولارا) شهريا في بعض الاحياء المتوسطة.
من جهته، يقول حسام امير (28 عاما)، الموظف في احدى الدوائر الحكومية ان "مطالب عائلة خطيبتي كثيرة فقد كلفني النيشان (المصوغات الذهبية) ما لا يقل عن ثلاثة ملايين دينار (2,630 دولار)، واعمل حاليا على تأثيث الشقة".
ويضيف "انتظرت مدة عامين للحصول على منزل صغير للايجار بقيمة 340 دولار شهريا".
ويؤكد ان "تكاليف الزواج مرتفعة جدا. دفعت 600 دولار مقابل فستان فضلا عن حفلة الزواج التي سنقيمها في احدى القاعات الخاصة وستكلفني ما لا يقل عن الفي دولار".
بدوره، يقول علي حسين العكيلي معاون مدير قسم الاطعمة والمشروبات في احد الفنادق الكبيرة "هناك ثلاث قاعات لحفلات الزواج تستوعب اثتنان منها 150 شخصا لكل منهما بينما تتسع الثالثة لحوالى خمسمئة شخص".
ويوضح "نقدم اسعارا خاصة للاعراس بحيث تبلغ كلفة القاعة 430 دولار بينما نتقاضى من المؤتمرات 620 دولار".
ويضيف العكيلي "اما بالنسبة لتكاليف الطعام، فالبوفيه المفتوح يكلف 18 دولارا للشخص الواحد لكن كلفة الوجبات 12 دولار للشخص الواحد".
اما القاعة الكبيرة فيبلغ ثمن ايجارها مليون دينار (840 دولار).
ويضيف ان "بعض العرسان يحجزون غرفة بكلفة 132 دولار مع وجبتي فطور وعشاء يوميا".
وتبلغ كلفة منسق الموسيقى (دي جاي) 120 دولار والمصور والفيديو حوالى تسعين دولارا للساعة، والصورة الواحدة 90 سنتا.
من جهته، يقول احمد محسن (28 عاما) بينما كان مع خطيبته في محل للزهور "قررنا ان نحتفل بزواجنا في قاعة خاصة لكي يتسنى لنا دعوة عدد كبير من الاقرباء والاصدقاء ففاتورة الزهور قيمتها 300 دولار اما القاعة مع الطعام فتلبغ 1250 دولار".
وتقول سارة خطيبته "طلبت منه الاحتفال في قاعة نظرا للتحسن الامني".
بدوره، يقول عماد صادق الذي يعمل منسق موسيقي في منطقة الاعظمية "افتتحت المكتب منذ حوالي ستة اشهر، احييت خلالها عشرات الحفلات في منازل او قاعات خاصة" مشيرا الى ان "الحفل يكلف تسعين دولارا".
وعلى صعيد تجهيزات العروس يقول ابو وليد، صاحب محل بيع وشراء فساتين الاعراس والمناسبات "تركيا وسوريا تشكلان غالبية المصادر فسعر فستان الزفاف التركي يتراوح بين 300 الى 400 دولار للشراء، والسوري بين مئة الى 150 دولار" .
ويضيف ان "تأجير الفستان الجديد فيتراوح بين 130 و180 دولار، والمستعمل بين اربعين الى 130 دولار".
ويقول صاحب محل لبيع و تاجير فساتين الزفاف والحفلات "الاقبال على شراء فساتين الزفاف واسع" فنوعية الفساتين التي استوردها راقية جدا ومنشأها تركي وفرنسي انا الوحيد في بغداد استورد فساتين من فرنسا وحسب طلب الزبونة".
ويتابع مكتفيا باسمه الاول ارئد "استورد الفساتين عن طريق دبي وبمستويات مختلفة لان القوة الشرائية ما تزال متدنية".
ويضيف "تعطيني العروس احيانا صورة للفستان الذي تريده فارسلها عبر الانترنت الى دبي واتلقى الطلب بعد اسبوعين".
كما يؤجر فساتين زفاف تركية وسورية جديدة اما الفرنسية فللبيع فقط.
اما فيما يخص فساتين السهرة العادية فان سعر الشراء ما بين 50 الى 100 دولار.
من جهتها، تقول حنان امير بينما تبحث عن فستان خاص لليلة الحنة "ارغب في فستان انيق وبسيط في الوقت ذاته وانوي استئجاره بحسب امكانيات خطيبي".
بدوره، يقول ابو احمد صاحب محل ملابس رجالية في الكرادة "تتراوح اسعار البدلات الرسمية التركية بين مئة ومئتي دولار وهناك ارخص فالسورية من ستين الى تسعين دولار، اما المحلية فهي بحدود الاربعين دولار".
اما الاثاث، فهناك العراقي والماليزي والصيني والهندي والاسعار مختلفة.
يذكر ان معدلات الايجار ارتفعت بشكل ملحوظ خصوصا بعد التحسن الامني في بغداد، بحيث لا يقل ايجار شقة عادية عن نصف مليون دينار (420 دولارا) شهريا في بعض الاحياء المتوسطة.
من جهته، يقول حسام امير (28 عاما)، الموظف في احدى الدوائر الحكومية ان "مطالب عائلة خطيبتي كثيرة فقد كلفني النيشان (المصوغات الذهبية) ما لا يقل عن ثلاثة ملايين دينار (2,630 دولار)، واعمل حاليا على تأثيث الشقة".
ويضيف "انتظرت مدة عامين للحصول على منزل صغير للايجار بقيمة 340 دولار شهريا".
ويؤكد ان "تكاليف الزواج مرتفعة جدا. دفعت 600 دولار مقابل فستان فضلا عن حفلة الزواج التي سنقيمها في احدى القاعات الخاصة وستكلفني ما لا يقل عن الفي دولار".
بدوره، يقول علي حسين العكيلي معاون مدير قسم الاطعمة والمشروبات في احد الفنادق الكبيرة "هناك ثلاث قاعات لحفلات الزواج تستوعب اثتنان منها 150 شخصا لكل منهما بينما تتسع الثالثة لحوالى خمسمئة شخص".
ويوضح "نقدم اسعارا خاصة للاعراس بحيث تبلغ كلفة القاعة 430 دولار بينما نتقاضى من المؤتمرات 620 دولار".
ويضيف العكيلي "اما بالنسبة لتكاليف الطعام، فالبوفيه المفتوح يكلف 18 دولارا للشخص الواحد لكن كلفة الوجبات 12 دولار للشخص الواحد".
اما القاعة الكبيرة فيبلغ ثمن ايجارها مليون دينار (840 دولار).
ويضيف ان "بعض العرسان يحجزون غرفة بكلفة 132 دولار مع وجبتي فطور وعشاء يوميا".
وتبلغ كلفة منسق الموسيقى (دي جاي) 120 دولار والمصور والفيديو حوالى تسعين دولارا للساعة، والصورة الواحدة 90 سنتا.
من جهته، يقول احمد محسن (28 عاما) بينما كان مع خطيبته في محل للزهور "قررنا ان نحتفل بزواجنا في قاعة خاصة لكي يتسنى لنا دعوة عدد كبير من الاقرباء والاصدقاء ففاتورة الزهور قيمتها 300 دولار اما القاعة مع الطعام فتلبغ 1250 دولار".
وتقول سارة خطيبته "طلبت منه الاحتفال في قاعة نظرا للتحسن الامني".
بدوره، يقول عماد صادق الذي يعمل منسق موسيقي في منطقة الاعظمية "افتتحت المكتب منذ حوالي ستة اشهر، احييت خلالها عشرات الحفلات في منازل او قاعات خاصة" مشيرا الى ان "الحفل يكلف تسعين دولارا".
وعلى صعيد تجهيزات العروس يقول ابو وليد، صاحب محل بيع وشراء فساتين الاعراس والمناسبات "تركيا وسوريا تشكلان غالبية المصادر فسعر فستان الزفاف التركي يتراوح بين 300 الى 400 دولار للشراء، والسوري بين مئة الى 150 دولار" .
ويضيف ان "تأجير الفستان الجديد فيتراوح بين 130 و180 دولار، والمستعمل بين اربعين الى 130 دولار".
ويقول صاحب محل لبيع و تاجير فساتين الزفاف والحفلات "الاقبال على شراء فساتين الزفاف واسع" فنوعية الفساتين التي استوردها راقية جدا ومنشأها تركي وفرنسي انا الوحيد في بغداد استورد فساتين من فرنسا وحسب طلب الزبونة".
ويتابع مكتفيا باسمه الاول ارئد "استورد الفساتين عن طريق دبي وبمستويات مختلفة لان القوة الشرائية ما تزال متدنية".
ويضيف "تعطيني العروس احيانا صورة للفستان الذي تريده فارسلها عبر الانترنت الى دبي واتلقى الطلب بعد اسبوعين".
كما يؤجر فساتين زفاف تركية وسورية جديدة اما الفرنسية فللبيع فقط.
اما فيما يخص فساتين السهرة العادية فان سعر الشراء ما بين 50 الى 100 دولار.
من جهتها، تقول حنان امير بينما تبحث عن فستان خاص لليلة الحنة "ارغب في فستان انيق وبسيط في الوقت ذاته وانوي استئجاره بحسب امكانيات خطيبي".
بدوره، يقول ابو احمد صاحب محل ملابس رجالية في الكرادة "تتراوح اسعار البدلات الرسمية التركية بين مئة ومئتي دولار وهناك ارخص فالسورية من ستين الى تسعين دولار، اما المحلية فهي بحدود الاربعين دولار".
اما الاثاث، فهناك العراقي والماليزي والصيني والهندي والاسعار مختلفة.