وقال ليبرمان رئيس حزب "اسرائيل بيتنا" القومي المتشدد للاذاعة العامة "لا يمكننا تجميد اعمال البناء في القدس لا في الشرق ولا في الغرب، ولا لدى العرب ولا لدى اليهود لان سيادتنا على عاصمتنا بصفتنا دولة هي التي ستكون على المحك".
واضاف ان "المجموعة الدولية تريد اعادتنا الى خطوط حزيران/يونيو 1967، وهو ما لا ينهي النزاع (مع الفلسطينيين) لكن يقربه من ضواحي تل ابيب".
وتابع ليبرمان ان اسرائيل كثفت بادرات حسن النية خلال السنة الماضية "لا سيما عبر قبولها مبدأ الدولة الفلسطينية وعبر تجميد البناء (في مستوطنات الضفة الغربية) لعشرة اشهر وعبر رفع العديد من الحواجز على الطرقات (في الضفة الغربية) ولقد جاء دور الفلسطينيين لتقديم تنازلات".
ويرفض الفلسطينيون الذين يريدون اعلان القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المنشودة استئناف المحادثات المباشرة مع اسرائيل بدون الاعلان عن تجميد كامل لاعمال البناء في الضفة الغربية.
من جهة اخرى وردا على اسئلة حول الانتقادات العنيفة التي وجهها رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان لاسرائيل، قال ليبرمان ان اردوغان "يسعى للتقارب من العالم الاسلامي على حسابنا".
واضاف "لم اسمعه يصدر رد فعل على الاعتداءات الدامية التي ارتكبها مسلمون في باكستان او في العراق، وهو يواجه ايضا مشكلة مع ملايين الاكراد في بلاده ولا يتمكن من حلها".
واضاف ان "المجموعة الدولية تريد اعادتنا الى خطوط حزيران/يونيو 1967، وهو ما لا ينهي النزاع (مع الفلسطينيين) لكن يقربه من ضواحي تل ابيب".
وتابع ليبرمان ان اسرائيل كثفت بادرات حسن النية خلال السنة الماضية "لا سيما عبر قبولها مبدأ الدولة الفلسطينية وعبر تجميد البناء (في مستوطنات الضفة الغربية) لعشرة اشهر وعبر رفع العديد من الحواجز على الطرقات (في الضفة الغربية) ولقد جاء دور الفلسطينيين لتقديم تنازلات".
ويرفض الفلسطينيون الذين يريدون اعلان القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المنشودة استئناف المحادثات المباشرة مع اسرائيل بدون الاعلان عن تجميد كامل لاعمال البناء في الضفة الغربية.
من جهة اخرى وردا على اسئلة حول الانتقادات العنيفة التي وجهها رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان لاسرائيل، قال ليبرمان ان اردوغان "يسعى للتقارب من العالم الاسلامي على حسابنا".
واضاف "لم اسمعه يصدر رد فعل على الاعتداءات الدامية التي ارتكبها مسلمون في باكستان او في العراق، وهو يواجه ايضا مشكلة مع ملايين الاكراد في بلاده ولا يتمكن من حلها".