اعربت مجموعة "فالكون ايكويتي" السويسرية المدعومة من رجال اعمال المان عن رغبتها في شراء فريق تشلسي الانكليزي من مالكه الروسي رومان ابراموفيتش.
وظهر الشيخ الاماراتي سليمان الفهيم على الساحة مجددا لانه سيدير المفاوضات في حال وافق ابراموفيتش على الدخول في هذه الصفقة والتخلي عن تشلسي.
وكان الفهيم لعب دورا اساسيا في شراء مجموعة ابو ظبي للتطوير والاستثمار للفريق الانكليزي الاخر مانشستر سيتي العام الماضي علما بانه احد اعضاء مجلس ادارة المجموعة الاماراتية.
وقال الفهيم لصحيفة "ذي غارديان" البريطانية "من غير الواضح حتى الان اذا كان تشلسي معروضا للبيع لكن رغم ذلك علينا اولا ان نرى اذا كنا في الوضع المناسب لشرائه. يجب ان نأخذ في عين الاعتبار واقع ان رومان ابراموفيتش انفق اكثر من 500 مليون جنيه استرليني على الفريق وبالتالي لن يكون الاخير بخس الثمن. يجب ان لا نكون مكشوفين ماليا بسبب صفقة واحدة لانه يجب الاخذ بعين الاعتبار الديون المتراكمة (على تشلسي)".
وتابع "لكن من خلال مجموعة من المستثمرين سيكون هناك الاموال الكافية من اجل التوصل الى اتمام الصفقة".
ويبدو ان ابراموفيتش غير مستعد على الاطلاق التخلي عن تشلسي وهو اعرب عن رفضه لبيع الفريق اللندني في اكثر مناسبة بل ذهب ابعد من ذلك بالادعاء على صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية بعدما ذكرت الاخيرة بان الملياردير الروسي يسعى لبيع الفريق مقابل المبلغ المناسب.
ونقل موقع "ارابيان بيزنيس" على شبكة الانترنت عن متحدث باسم مجموعة "فالكون ايكويتي" قوله: "نحن بحثنا في وضع بعض الفرق الاوروبية الاخرى من اجل دراسة الناحية المادية ونحن نفعل الامر ذاته مع تشلسي. لا اعتقد ان هناك شيء ليس للبيع اذا قدمت السعر المناسب. الامر لا يتعلق بشراء فريق كرة قدم وحسب بل بالاعمال".
وتابع "انت لا تجني الاموال لان 11 لاعبا يعدون في الملعب بل تحصل عليها بسبب جميع النواحي التجارية التي ترافق فريق كرة قدم مثل حقوق النقل التلفزيوني..."
ويبدو ان صفقات شراء الاندية الانكليزية اصبحت رائجة في الاونة الاخيرة لان صحيفة "ذي تايمز" ذكرت اليوم ان رجلي الاعمال الكويتيين ناصر وجاسم الخرافي يجريان مفاوضات مع الاميركيين طوم هيكس وجورج جيليت من اجل شراء نادي ليفربول.
وحددت الصحيفة قيمة الصفقة بنحو 500 مليون جنيه استراليني (530 مليون يورو او 683 مليون دولار).
وكان الاميركيان هيكس وجيليت اشتريا النادي الانكليزي مطلع 2007 بمبلغ 200 مليون جنيه استرليني لكن ليفربول تأثر جدا بالازمة ما دفع المسؤولين عنه الى تأجيل تنفيذ مشروع بناء الملعب الجديد الى اجل غير مسمى.
وظهر الشيخ الاماراتي سليمان الفهيم على الساحة مجددا لانه سيدير المفاوضات في حال وافق ابراموفيتش على الدخول في هذه الصفقة والتخلي عن تشلسي.
وكان الفهيم لعب دورا اساسيا في شراء مجموعة ابو ظبي للتطوير والاستثمار للفريق الانكليزي الاخر مانشستر سيتي العام الماضي علما بانه احد اعضاء مجلس ادارة المجموعة الاماراتية.
وقال الفهيم لصحيفة "ذي غارديان" البريطانية "من غير الواضح حتى الان اذا كان تشلسي معروضا للبيع لكن رغم ذلك علينا اولا ان نرى اذا كنا في الوضع المناسب لشرائه. يجب ان نأخذ في عين الاعتبار واقع ان رومان ابراموفيتش انفق اكثر من 500 مليون جنيه استرليني على الفريق وبالتالي لن يكون الاخير بخس الثمن. يجب ان لا نكون مكشوفين ماليا بسبب صفقة واحدة لانه يجب الاخذ بعين الاعتبار الديون المتراكمة (على تشلسي)".
وتابع "لكن من خلال مجموعة من المستثمرين سيكون هناك الاموال الكافية من اجل التوصل الى اتمام الصفقة".
ويبدو ان ابراموفيتش غير مستعد على الاطلاق التخلي عن تشلسي وهو اعرب عن رفضه لبيع الفريق اللندني في اكثر مناسبة بل ذهب ابعد من ذلك بالادعاء على صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية بعدما ذكرت الاخيرة بان الملياردير الروسي يسعى لبيع الفريق مقابل المبلغ المناسب.
ونقل موقع "ارابيان بيزنيس" على شبكة الانترنت عن متحدث باسم مجموعة "فالكون ايكويتي" قوله: "نحن بحثنا في وضع بعض الفرق الاوروبية الاخرى من اجل دراسة الناحية المادية ونحن نفعل الامر ذاته مع تشلسي. لا اعتقد ان هناك شيء ليس للبيع اذا قدمت السعر المناسب. الامر لا يتعلق بشراء فريق كرة قدم وحسب بل بالاعمال".
وتابع "انت لا تجني الاموال لان 11 لاعبا يعدون في الملعب بل تحصل عليها بسبب جميع النواحي التجارية التي ترافق فريق كرة قدم مثل حقوق النقل التلفزيوني..."
ويبدو ان صفقات شراء الاندية الانكليزية اصبحت رائجة في الاونة الاخيرة لان صحيفة "ذي تايمز" ذكرت اليوم ان رجلي الاعمال الكويتيين ناصر وجاسم الخرافي يجريان مفاوضات مع الاميركيين طوم هيكس وجورج جيليت من اجل شراء نادي ليفربول.
وحددت الصحيفة قيمة الصفقة بنحو 500 مليون جنيه استراليني (530 مليون يورو او 683 مليون دولار).
وكان الاميركيان هيكس وجيليت اشتريا النادي الانكليزي مطلع 2007 بمبلغ 200 مليون جنيه استرليني لكن ليفربول تأثر جدا بالازمة ما دفع المسؤولين عنه الى تأجيل تنفيذ مشروع بناء الملعب الجديد الى اجل غير مسمى.