بعد كارثة الطوفان في ليبيا كان الحزن كبيراً، وشاطرنا فيه الملايين من إخوتنا العرب والمسلمين، الذين هبّوا للمساعدة باستثناء صوت نشاز لم يقدم شيئاً سوى الشماتة في الغارقين، هو السيد مقتدى الصدر، الذي
لن يتمكّن النظام السوري من تحقيق أيّ تعهّد قطعه للدول العربيّة التي انفتحت عليه، حتى لو رغب بذلك، فهو يُثبت، كلّ يوم، أنّه أعجز من تشريف تعهّداته. وتدخل أحدث موجة نزوح سوري تستهدف لبنان في هذه
لم تعد قضية استهداف أتراك للسياح العرب حالات فردية. كما لا يمكن اعتبارها ممنهجة وبتشجيع رسمي. بل هي على الأرجح ما بينهما، أي حالات تعدت الفردية والأسباب الخاصة المتولدة عن ضيق العيش، ولم تصل إلى
عندما بلغت القلوب الحناجر عند جمهور الثورة…وضاقت الحلقات ثُمّ فُرِجَت وكان الخوف من أن لا تفرجِ… أشعل جبل العرب الأمل وأعاد توجيه البوصلة ..وحدّد المسار ..وتَوضّحت الغايات… كان الوضع المزري
لا يمكن النظر إلى التاريخ بوصفه حركة عفوية مليئة بالمصادفات فحسب ،وإنما هو ثمرة أفكار في الرأس أيضاً،وإرادة تنقل أفكار الرأس إلى واقع ، أفكار تطرح ما يجب أن يكون عليه العالم . تبرز التراجيديا
بسبب هزة أرضية لم تستمر أكثر من 20 ثانية، نُكب المغرب الحبيب، العريق شعباً وتاريخاً وثقافة وعمراناً وجبلاً وسهلاً وبحراً ومحيطاً؛ وسقط آلاف الضحايا من أهلنا هناك، والكارثة في اتساع على أصعدة شتى لا
في ظل كل ما مر بنا من أحداث على مدار ما يقارب الاثني عشر عاماً وتعقيدات المشهد وتشابك الملفات إقليمياً ودولياً وصراع أجهزة الدول في الملف السوري، لا يمكن للمرء البوح بكل ما يعرف من خفايا وأسرار قد