لعل الانقسام الذي أحدثته الثورة السورية إبّان انطلاقتها في مارس/ آذار 2011 في صفوف المواطنين الفلسطينيين المقيمين في سورية يكاد يكون شبيهاً بالانقسام ذاته داخل المجتمع السوري، إذ إن الذاكرة
ثمة، بين الجوانب الكثيرة التي تستوقف من هجوم "حماس" على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، جانب لم يحظ بالانتباه الذي يستحقه، هو مكان الهجوم. ففي أثناء معظم العقد الأخير، لم تبرز غزة على
استقبل السوريون العام 2024 بخبر رحيل رياض الترك، الأمين العام السابق للحزب الشيوعي السوري- المكتب السياسي. بالنسبة لكثير من جيل السوريين الشباب الذين تفتّح وعيهم على الثورة، لا يبدو رياض الترك أكثر
لعلي لا أبالغ إن قلت إني تعلمت من "إبن العم"في ثلاثة أيام ما لم أتعلمه في مدارس وكليات وجامعات عبرت خلالها،وكان حظي أن ألتقي بهذه القامة السياسية ، والفكرية السورية في لندن بين السادس ، والتاسع من
بالنيابة القسرية عن الشعب السوري، أعلنت “الإدارة الذاتية” عن شكل سوريا المستقبل، وغيرت اسم الجمهورية وأطلقت كونفيدرالية في المناطق التي تسيطر عليها بدعم من التحالف الدولي وعلى رأسه الولايات المتحدة
شنت طائرات اف- 16 في سلاح الجو الأردني قصفا استهدف عمق الأراضي السورية هو الثاني من نوعه بعد مسيرة التطبيع مع النظام السوري، وجاء الهجوم بعد تصاعد الاشتباكات مع المهربين السوريين الموالين للمخابرات
تواجه الإدارة الأميركية لحظة فارقة آيتها فقدانها، ورئيسها، رأس مالهما السياسي على خلفية تبنّيهما الرواية الإسرائيلية عن عملية طوفان الأقصى التي نفذتها كتاب الشهيد عز الدين القسام، التابعة لحركة
لعلّ الإنجاز الذي يمكن لإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أن تزعمه في علاقاتها المعقّدة مع إسرائيل وحكومة الحرب بقيادة بنيامين نتنياهو، هو أنّها نجحت هذا الأسبوع في صدّ خطّة الهجوم على لبنان التي