تبدو الأرقام الواردة من عدة دول عربية، مثل مصر ولبنان وسوريا، حول نسب الفقر والتضخّم والقدرة الشرائية، بل حتى إمكانية تأمين الغذاء، مرعبة إلى حد كبير. ما تشهده تلك الدول أكثر من مجرد «انهيارات
ركّب بشار الأسد، بإيحاء روسي، مؤامرة كونية على نظامه، طرفها الخارجي الرئيس هو الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل، أما الداخلي فهو المتآمر الدائم: الشعب السوري، عميل واشنطن وتل أبيب القديم، الذي لم
آخر تواصل قبل أيام، سألني فؤاد: عملت عملية لظهرك؟ قلت لا، يحاول الأطباء الالتفاف عبر الأدوية، قال حاول أن تخفف آلامك بأي طريقة...الألم صعب يا عدنان أنت كيف صرت بعد الجراحة فؤاد، والله ألم
كان المرشد الأعلى للنظام الإيراني علي خامنئي يستعد لصعود إبراهيم رئيسي منذ عام 2019، عندما دعا إلى تشكيل "حكومة حزب الله الشابة". ومن خلال عملية جيدة التخطيط وطويلة الأمد، ومن خلال القضاء على جميع
لن تعرف في حياتك كلها معنى “ضبط النفس” إلا عندما تكتشف -وأنت البرشلوني- أن ولع زوجتك بريال مدريد يفوق الفكرة التي كنتَ قد رَسَمتها في ذهنكَ قبل الزواج عن تعلّق الجنس اللطيف بكرة القدم، حيث لم تأخذ
تطرح الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس النظام السوري بشّار الأسد لطهران بغية التعزية بمقتل رئيس “الجمهوريّة الإسلاميّة” إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان في حادث تحطّم هليكوبتر مزيدا
تكاد تكون ظاهرة التشكيك وتخوين الآخر أضحت السمة العامة وجزءاً أساسياً من مداولات الكثيرين من أفراد المجتمع السوري عند حديثهم في الشأن العام، في ظل انعدام تقريبي للثقة الاجتماعية، والتي تعرف بأنها
لم تتضمّن إحاطة لغير بيدرسون (المبعوث الأممي الخاص بالملف السوري الذي نسي العالم تقريباً اسمه) أخيراً أمام مجلس الأمن أيّ مُؤشّرات تفاؤلية بشأن إمكانية التوصّل إلى حلّ ما يضع حدّاً لمعاناة السوريين