مقابلة بسام كوسا الأخيرة ليست سيئة تماماً، فلعلها تساهم في إقناع بعض المدافعين عنه، من معارضي النظام السوري، بأن الرجل ليس معارضاً مغلوباً على أمره، وأنه لم يكن مجبراً، ولا حتى محرجاً، عندما قابَلَ
بالفعل، لم تتأثر العلاقات العربية الإسرائيلية، وصدقت نبوءة وزير الاقتصاد الإسرائيلي نير بركات، رغم الحرب على غزة وقتل 37551 فلسطينياً، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وتهديم البنى والمنازل والمرافق، منذ
إذا كان هجوم حماس بعملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول يشبه الطوفان الذي يوشك أن يغرق سفينة المشروع الصهيوني في فلسطين، فإن الدخول في حرب شاملة مع حزب الله بمثابة زلزال سيعصف بركائز
تتعدد مجالات وتداعيات الكارثة التي ضربت السوريين في سنوات العقد الماضي، إذ أصابت كيانهم في أُسسه وبناه وعلاقاته، وامتدت إلى مسارات حياة السوريين وصولًا إلى تفاصيلها لدرجة يصعب فيها القول، إنّ سوريًا
في يوم السبت، 15 يونيو/حزيران، أُطلق سراح حميد نوري، أحد المتورطين في مجازر السجناء السياسيين في صيف عام 1988، من خلال صفقة مشينة مع اثنين من المواطنين السويديين من قبل الحكومة الإيرانية، وعاد إلى
ليست المرة الأولى، التي تنطلق فيها السهام نحو قبرص. الجزيرة التي كانت في الثمانينات خصوصاً، ملجأ لكثير من اللبنانيين الهاربين من جحيم الحرب. ثم عادت ملجأ بعد حرب 2006، حين راح لبنانيون يشترون بكثرة
حين يتحدث كثير من السوريين عن الممثل بسام كوسا يقولون عنه إنه شخص واسع الثقافة ولديه رؤية شاملة للحياة ومنخرط في الشأن العام سواء الوطني أو الدولي، وإن كل من عرفه انتبه إلى هذه الخاصية فيه؛ وللإنصاف
٦٧٥عنصرا من قوات النظام السوري هي حصيلة القتلى التي وثقها المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ بداية العام الحالي وحتى منتصف يونيو، ورغم أن القسم الأكبر من الرقم يرتبط بهجمات تنظيم داعش تشير الإحصائية