أكثر ما تردّد بعد إصابة دونالد ترامب في محاولة الاغتيال أنه "محظوظ"، وسارع مريدوه المتدينون وغير المتدينين إلى القول إنها "العناية الإلهية" وهو جاراهم في ذلك. لكن كانوا أقلية أولئك الذين تساءلوا: هل
مع اقتراب الانتخابات، غالباً ما يعود كثر من الناخبين الذين أعربوا في البداية عن دعمهم لمرشحي طرف ثالث إلى التصويت لأحد مرشحي الحزب الرئيسي لتجنب “إهدار” أصواتهم أو مساعدة المرشح الذي يكرهونه، على
جلّ ما خشيّه السوريون أن تلصق محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بلاجئ سوري، بعد أن أدمن العالم، نسب المشاكل إلى اللاجئين السوريين ورأت الدول الحاضنة لهم أن الطريقة المثلى للهروب من
لا يمكن لأحد مجادلة تركيا في سعيها لمتطلبات أمنها القومي، فذلك من الأولويات لدى الدول، ومن موجبات السيادة. وسواء تعلق الامر بالحوار مع النظام السوري أم بسواه، فذلك خيار تركي محض، يتوجب تفهمه وعدم
ليس من السهولة أن يعلن أحد منا أنه متعب نفسياً، ويحتاج إلى علاج نتيجة ظرف مر به، لأن فكرة المرض استقرت في عقولنا وتجاربنا وثقافتنا أنها تعني المرض الفيزيولوجي فقط، وأن ما عداه يدخل في باب ضرورة الصبر
منذ 15 كانون الثاني (يناير) 2005، ومحمود عباس يشغل رئاسة السلطة الوطنية في رام الله، ورئاسة منظمة التحرير الفلسطينية أينما تواجدت، وزعامة حركة «فتح»؛ الأمر الذي يجعله مسؤولاً في المقام الأوّل عن سائر
كتاب غير تقليدي عن «فنّ الترجمة» لكاتب فذّ، عشق متابِعوه مؤلّفاته الشيقة حول القراءة، فقد تحوّل ألبرتو مانغويل، الكندي الأرجنتيني، إلى ما يشبه الإدمان بالنسبة للبعض، وكتابه الجديد، الذي صدرت ترجمته
أكدت منظمتان حقوقيتان أن النظام السوري يستخدم الحجز الاحتياطي على الأموال أداة عقاب جماعية، وهو أمر "محظور في جميع الظروف بموجب القانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان". وكشفت "الشبكة السورية