أراكم تنشغلون بشخص اسمه أمجد يوسف، ارتكب مع آخرين مجزرة في مكان يُسمّى حي التضامن، وأسمع البعض منكم يقول: ألا تكفيه وحشيته؟ وكيف زاد عليها بأن صوّر فعلته؟ هل جلس، مرات ومرات، وتلذذ بمشاهدة الفيديوهات
هل صنعنا شيئا مفيدا للبشريّة.. يبرّر تباهينا المفرط بأنفسنا وتفاخرنا أمام العالم؟! ما الذي حققته دول الخليج بعيدا عن النفط الذي تفجّر تحت أقدامنا بفضل الصدفة التاريخية وبقايا قطعان الماموث
يمثل استخدام منظومة الدفاع الجوي الروسية "إس-300" للمرة الأولى ضد الطيران الاسرائيلي خلال هجومه على أهداف إيرانية في الأراضي السورية، تطوراً لافتاً يشير بقوة إلى تفاقم الأزمة السياسية بين موسكو وتل
لو أن شخصاً أسس مشروعاً استثمارياً في القامشلي، الخاضعة لسيطرة حلفاء واشنطن، شمال شرقي سوريا، ووظف فيه عمالاً من «المربع الأمني» التابع لدمشق، هل يعتبر هذا خرقاً للعقوبات الأميركية أم لا؟ ولو أن
حفظ المعنيّون بالشأن السوري "تحويطات - إحاطات" المبعوث الدولي "بيدرسن" عن ظهر قلب، ولم يعد وصْفُ أسطوانته بالمشروخة ذا جدوى أو معنى؛ إلا أنه أراد لكلمته في اجتماع "بروكسل" أن تحمل مسحةً من التفاؤل
فتح تقرير الباحثين أور أوميت أونغر وأنصار شحود حول مجازر حي “التضامن” التي جرت في نيسان/إبريل 2013، وشريط إحدى هذه المجازر الذي بثته صحيفة “الغارديان”، باب السجال حول طبيعة العلاقة الطائفية بين
أعين المراقبين مشدودة على مرحلة ما بعد انتخابات البرلمان اللبناني التي جرت الأحد، لمعرفة طبيعة المرحلة الآتية في بلاد الأرز. هل سيطلق السياديون المعارضون للهيمنة الإيرانية مسيرة لإعادة فتح ملف
ليس من عادتي أن أكتب أي كلمة تخص رجال الدين، وذلك لسببين: الأول عدم الاهتمام بهم، والثاني وهو أنني بعد الثورة أصبحت على قناعة مفادها أن فتح أي جبهة خارج نطاق هدف إسقاط الأسد هي جبهة يُراد منها تفتيت