وإذ تتهيأ منطقة الشرق الأوسط لزيارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى السعودية، وقبلها إلى إسرائيل، تطفو أسئلة مرافقة على السطح، تتعلق بما تسعى إليه إدارته، بما ينتظره الشركاء الإقليميون منه، وما قد يكون
تثير الزيارة التي ينوي الرئيس التركي رجب طيب إردوغان القيام بها لطهران بتاريخ 19 تموز الحالي، وتستمرّ ليوم واحد، الكثير من التساؤلات عن أهدافها وأبعادها، ولا سيّما من ناحية التوقيت والتأزّم الحاصل في
الورقة التي وقعها بايدن ولابيد اليوم بعدم السماح لايران بالحصول على سلاح نووي لا قيمة لها ولا معنى ، وربما كانت فخا للخليج يضمن استمرار التمدد الايراني الذي بات من الواضح انه يتم برعاية اميركية ،
لشدّ ما أضحكني، حتى اهتزت عظامي في قبري، وأنا أرى صورتي التي وضعها سليمان ابن هلال على صفحته في فيسبوك، مذيَّلة بالتعليق: “لروحك السلام”. مع يدين ترتفعان بالدعاء، أو ربما تقرآن الفاتحة على روحي. لقد
في تعبير عن فرحتها بالحصول على الميدالية الذهبية في سباق مئة متر للسيدات في دورة ألعاب البحر المتوسط سجدت العدّاءة المصرية بسنت حميدة على الأرض شاكرةً الله على ما حقّقته من إنجاز كبير لها ولبلدها،
حين نرصد التعاطف الذي يبديه المتعاطفون العرب مع النظام الإيرانيّ، نقع على أسباب كثيرة. بالدرجة الأولى، وهو ما يغطّي الرقعة الأوسع من التعاطف، يقف الاعتبار الطائفيّ. هناك أيضاً هامش ضيّق من مؤيّدي
في واحدة من أكثر اللحظات دقة وخطورة منذ عقود، جاء اغتيال رئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي وهو يلقي كلمة في الحملة الانتخابية لحزبه، ليزيد الوضع الدولي اضطراباً ويعمق حالة عدم اليقين! تطهرت
تأخر السوريون يومين حتى انتبهوا إلى كلمة الشاب الناشط عمر الشغري في مجلس الأمن، وهذه دلالة على انعدام الاهتمام بجلسات المجلس الخاصة بالشأن السوري، والتي آلت إلى ما يشبه جلسات بيروقراطية لموظفين